الصفحه ٧٢٥ : الله تعالى وهو الإله الحق لا
إلهكم من الأصنام ويعبر عن الله تعالى مرة بالاسم الموصول «من» كما في سورة
الصفحه ٣٧٤ : أَرْسَلْنا
إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً)
(١٥)
(إِنَّا
الصفحه ٤٨٢ : به ـ مقول القول ـ
يا : حرف تنبيه لا عمل له أو يكون حرف نداء ويكون المنادى به محذوفا والتقدير : يا
الصفحه ٥٥٢ : يتغير وعن ابن عباس : ما كنت أدري ما معنى «يحور»
حتى سمعت أعرابيا يقول لبنت له : حوري. أي ارجعي وفي رواية
الصفحه ٦٨٨ : من قرع الفناء وصفر الإناء. وقال ثعلب : نعوذ بالله من
قرع الفناء ـ بسكون الراء ـ على غير قياس ـ وفي
الصفحه ٤٨٤ : قرأ سورة «والنازعات» كان ممن حبسه الله في
القبر والقيامة حتى يدخل الجنة قدر الصلاة المكتوبة» صدق رسول
الصفحه ٤٠٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من قرأ سورة «القيامة» شهدت له وجبريل يوم القيامة
أنه كان مؤمنا بيوم القيامة».
إعراب آياتها
الصفحه ٢٥٤ :
(إِنَّا بَلَوْناهُمْ
كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها
الصفحه ٤٣٠ : يكون شاكرا نعم الله
وإما أن يكون جامدا بها.
(إِنَّا أَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَأَغْلالاً
الصفحه ٢٥٠ : شاء الله لجاهدوا في سبيل الله
فرسانا أجمعون» وقال تعالى في سورة «الفتح» : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
الصفحه ١٢٣ : . ـ لقد ورد عن
كعب قوله : إن الله فضل من البلدان مكة ومن الشهور رمضان ومن الأيام الجمعة. وقيل
: يوم الجمعة
الصفحه ٣٦٩ : ءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) صدق الله العظيم. وهو سبحانه رب العرش وهو الإله
الصفحه ٦١٦ : محذوف
منصوب المحل لأنه مفعول به. التقدير : وما ولده أي رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ومن ولده أي أقسم
الصفحه ٥٦٤ : ومشهود وإما
الإبهام في الوصف كأنه قيل : وشاهد ومشهود لا يكتنه وصفهما. وقد اضطربت أقاويل
المفسرين فيهما
الصفحه ٢٤٧ : الآية الكريمة «بأيكم» زائدة كما في قوله تعالى : «وكفى بالله شهيدا»
والمفتون : الفتنة وهو مصدر كالمعقول