الصفحه ٥٣٨ : ينقصونه
ـ أي الكيل ـ قليلا .. وقال قتادة أوف يا ابن آدم كما تحب أن يوفى لك واعدل كما
تحب أن يعدل لك. وهذا
الصفحه ٢٤٩ : ! كما
يقولون : قاتله الله ما أشجعه! وهو دعاء بدل المدح غير منظور إلى المعنى. وقالت
العرب : سبك من بلغك
الصفحه ٦٦٥ : »
بسكون الدال هو في الأصل مصدر كما جاء في قوله تعالى في سورة «الأنعام» : (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ
الصفحه ٣٤٤ :
** (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ
يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً
الصفحه ٧٣٤ : . والعرب تنصب بالذم كما تنصب بالمدح وخاصة بالفعل أعني. قال ابن خالويه
مدح العرب هو قولهم : اللهم صل على
الصفحه ٧٢٦ : ماتوا على الكفر
وعلم الله تعالى ذلك منهم .. فأخبر أنهم لا يؤمنون أبدا ؛ كما قال تعالى : (سَوا
الصفحه ٣٦٧ : .
** (إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً
شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً) : هذا
الصفحه ٢٢٢ : النفور ففعله ـ نفر ـ ينفر ـ
نفرا .. من باب «ضرب» في اللغة العالية ـ كما قال الفيومي ـ وبها قرأ السبعة
الصفحه ٦٢٨ : عليهم أي على أهل مكة لتكذيبهم رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما دمدم على ثمود ـ أي أهلكهم ـ لأنهم
الصفحه ٢٣٣ : مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ)
(١٨)
(وَلَقَدْ كَذَّبَ) : الواو استئنافية. اللام لام الابتدا
الصفحه ٤٤ : ـ رضي الله عنه ـ من جزيرة العرب
إلى الشام .. كان بنو النضير من اليهود قد عاهدوا النبي
الصفحه ٤٢٤ : وَالنَّاسِ) وسمي الجن ناسا كما سموا رجالا قال تعالى في سورة «الجن»
: (وَأَنَّهُ كانَ
رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ
الصفحه ٣٦٦ : ومجاهدة لنفسه. وعن ابن عباس ـ رضي الله
عنهما ـ : «كان إذا نزل عليه الوحي ثقل عليه وتربد ـ تعبس ـ له جلده
الصفحه ٣٤٧ : سفها
وطغيانا.
(وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا
كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً
الصفحه ٣٤٠ : «الجن» كان له بعدد كل جني صدق محمدا
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وكذب به عتق رقبة» صدق رسول الله