الصفحه ٢٥ : » معناه : كان صديقا له لم
يكاذبه أو اعترف بصدق قوله. وقالت العرب في أمثالها : أخوك من صدقك النصيحة : يعني
الصفحه ٣٠٤ : فقال :
أبت شفتاي
اليوم إلا تكلما
بسوء فما
أدري لمن أنا قائله
أرى لي
الصفحه ٦٧١ : » بمعنى : ما كان .. أي ما انفك .. وهذه الأفعال تلازم النفي.
** (رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً
الصفحه ٥٢١ : القسم أيضا لأن الآية الكريمة السابقة القسم فيها
بالباء فتكون الواو واو القسم وهو أبلغ كأنه أقسم قسمين
الصفحه ٢٢١ : .
** (وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ) : هذا القول الكريم هو نص الآية الكريمة
الصفحه ١٠٧ : ـ لرسول.
(اسْمُهُ أَحْمَدُ) : الجملة الاسمية في محل جر صفة ثانية لرسول أو في محل
نصب حال من «رسول» بعد
الصفحه ٥٣٤ : » جمع «صبر» بضم الصاد
وتسكين الباء : هو الناحية المستعلية من الإناء وغيره وتأتي كلمة «صبر» أيضا بكسر
الصفحه ٦١٥ : سورة (لا أُقْسِمُ بِهذَا
الْبَلَدِ) أعطاه الله الأمان من غضبه يوم القيامة» صدق رسول الله.
وقيل : لقد
الصفحه ٥٧٦ : ء كأنه يثقب الظلام بضوئه فينفذ فيه كما قيل : درىء لأنه
يدرؤه : أي يدفعه. وأصله : والنجم الطارق الثاقب
الصفحه ٣٨٢ : سورة من سور القرآن الكريم بصفته ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إكراما وتشريفا ولم يخاطبه الله عزوجل ـ كما في
الصفحه ٥١٨ : الله .. وفي مصحف أبي وردت «ضنين»
بالضاد. وكان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقرأ بهما ومعنى الآية
الصفحه ١٣٩ : الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فرد الله عليه بقوله : (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٧٤٥ : الموصوفان
بنسيان حق الله عزوجل.
فضل
قراءة السورة : عن الرسول الكريم محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «لقد
الصفحه ١٠٢ : الجهاد كره ذلك ناس من المؤمنين وشق عليهم
أمره .. وفي رواية : فلما أنزل الله تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٤٥٠ :
إلى ما يهبط من فوقها وما يصعد من تحتها من أمر الله تعالى كما قال ابن مسعود :
ومعنى الرفع تقريب الشي