الصفحه ٢٤٢ :
الرواية ومثله فهامة .. نسابة .. علامة. وجمع «عليم» هو علماء .. مثل :
نبيه ـ نبهاء .. أي فعيل يجمع
الصفحه ٤٦٢ : إحدى قصص النبي داود ـ عليهالسلام ـ تقول الحكاية : إن النبي «داود» هوي امرأة فاستنزل
زوجها عنها وتزوجها
الصفحه ٤٩٧ : : الإثم والذنب .. وحنّثته : بمعنى جعلته
حانثا قال ابن فارس : والتحنث : التعبد ومنه كان النبي
الصفحه ٥٥٨ : مثنى
مثنى كالأوامر والنواهي والترغيب والترهيب .. إلخ .. وسماه حديثا لأن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧٠ : ونبيه بأنه كافيه من كل شر حافظه من
كل سوء.
** (إِنْ أَرادَنِيَ اللهُ بِضُرٍّ هَلْ
هُنَّ كاشِفاتُ
الصفحه ٦٣٩ : : بعض الذي يعدكم وهو نبي صادق ـ أي النبي موسى ـ عليهالسلام. لا بد لما يعدهم أن يصيبهم كله لا بعضه. وقال
الصفحه ٦ : لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) صدق الله العظيم.
فضل
قراءة السورة : عن نبي الإنسانية رسولنا الكريم محمد
الصفحه ٢٣ : » و «من» حرف جر بياني بمعنى مثلا
في الصغر و «الخردل» اسم نبات غاية في الصغر.
(فَتَكُنْ فِي
صَخْرَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٤ : «يا صاح» بكسر الحاء يسمى لغة من ينتظر لأنه أبقي على كسر الحاء على
الأصل وحذف الباء فقط. وسمي النبي
الصفحه ٣٨ : عمرو حينما طلب من النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إخباره عما تلد امرأته الحامل وعن وقت نزول الغيث ـ المطر
الصفحه ٤٨ : الله صلىاللهعليهوسلم. وجاء في الصحيحين عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال :
كان النبي
الصفحه ٧٨ :
المقطوعة النبات القاحلة أي اليابسة فنخرج بالماء زرعا.
(تَأْكُلُ مِنْهُ
أَنْعامُهُمْ) : الجملة الفعلية في
الصفحه ٨١ : لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ) إلى أن يقول : (وَإِذا
الصفحه ٩١ :
بمعنى : فيما أوحى الله إلى نبيه .. أو في أمر الوراثة.
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ) : جار
الصفحه ٩٢ : .
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى
ابْنِ