٧٩ ـ (وَالرَّبَّانِيُّونَ) الفقهاء المعلمون (١).
٨١ ـ قوله تعالى : (لَما آتَيْتُكُمْ) أى مهما آتيتكم (٢). (والإصر) العهد (٣).
٩٣ ـ (وَإِسْرائِيلَ) يعقوب ، وهو الذى حرم على نفسه لحوم الإبل وألبانها (٤).
قوله تعالى (فَاتْلُوها) أى هل تجدون فيها تحريم ذلك.
٩٦ ـ و (بكة) هى مكة.
٩٩ ـ قوله تعالى : (تَبْغُونَها) يعنى السبيل. أى تبغون لها (عِوَجاً :) أى زيغا وتحريفا (٥).
١٠٤ ـ قوله تعالى : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ) قال الزجاج : المعنى لتكونوا كلكم أمة تدعون إلى الخير ، ولكن (من) هنا تدخل لتخص المخاطبين من سائر الأجناس (٦).
__________________
(١) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (١٠٧) ، وتفسير القرآن للماوردى (١ / ٣٣١) ، وزاد المسير (١ / ٤١٣) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٢٢) ، والمفردات ـ رب (٢٦٩) ، والصحاح ـ رب.
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (١ / ٢٢٥) ، وزاد المسير (١ / ٤١٥) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٥٥) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٢ / ٥٠٩).
(٣) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (١٠٧) ، وتفسير القرآن للماوردى (١ / ٣٣٢) ، وزاد المسير (١ / ٤١٦) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٢٦) ، والمفردات ـ أصر (٢١) ، والصحاح أصر.
(٤) انظر : تفسير الطبرى (٤ / ٢) ، وتفسير القرآن للماوردى (١ / ٣٣٤) ، وزاد المسير (١ / ٤٢٢) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٣٤).
(٥) انظر : معانى القرآن للفراء (١ / ٢٢٧) ، ومعانى القرآن للزجاج (١ / ٤٥٧) ، وزاد المسير (١ / ٤٣٠) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٥٤).
(٦) انظر : معانى القرآن للزجاج (١ / ٤٦٢) ، وزاد المسير (١ / ٤٣٤) ، وتفسير القرطبى (٤ / ١٦٥).