الصفحه ٤٨ :
٧٩ ـ (وَالرَّبَّانِيُّونَ) الفقهاء المعلمون (١).
٨١ ـ قوله تعالى : (لَما آتَيْتُكُمْ) أى مهما
الصفحه ٤٩ :
١١٠ ـ قوله تعالى : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ) أى أنتم خير أمة (١).
١١١ ـ قوله تعالى : (لَنْ
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يخصهم بشىء من الغنائم ، فنزلت هذه الآية (٣).
١٦٣ ـ قوله تعالى : (دَرَجاتٌ) يعنى الذين اتبعوا
الصفحه ٥٤ :
١٦٧ ـ قوله تعالى : (أَوِ ادْفَعُوا) أى عن أنفسكم وحريمكم. (قالُوا لَوْ نَعْلَمُ) أى لو نعلم أنه
الصفحه ٥٧ :
١٩٤ ـ قوله تعالى : (عَلى رُسُلِكَ) أى على ألسنتهم.
١٩٥ ـ (فَاسْتَجابَ) بمعنى أجاب ، بأن قال
الصفحه ٣١ : ـ و (يَشْرِي) هاهنا بمعنى يشترى (٢).
٢٠٨ ـ قوله تعالى : (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ) أى فى الإسلام (٣).
٢١٠
الصفحه ٣٤ :
تُمْسِكُوهُنَّ
ضِراراً) وذلك أنهم كانوا يضارون المرأة لتفتدى (١).
٢٣٢ ـ قوله تعالى
الصفحه ٣٦ :
فروا من الطاعون. وقيل : إنهم أمروا بالجهاد ففروا منه (١).
٢٤٨ ـ قوله تعالى : (أَنْ يَأْتِيَكُمُ
الصفحه ٣٩ : . (والسيما) العلامة. (والإلحاف) الإلحاح (٣).
٢٧٥ ـ وقوله
تعالى : (لا يَقُومُونَ) فى يوم البعث من القبور
الصفحه ٤٢ : .
(وَالرَّاسِخُونَ) مستأنف (٦).
١١ ـ قوله تعالى : (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ) أى كعادتهم. يقول : كفر اليهود ككفر من
الصفحه ٤٤ :
٣٣ ـ و (اصْطَفى) اختار.
٣٥ ـ (والتحرر) العتق.
٣٦ ـ قوله تعالى : (وَلَيْسَ الذَّكَرُ
الصفحه ٥٢ :
الأمنة وإظهار سرائر المنافقين ، وهذا خاص للمؤمنين. هذا قول قتادة (٢). وقال غيره : أراد بالتمحيص إبانة ما
الصفحه ٦٠ :
(والقول
المعروف) العدة الحسنة
(١).
٦ ـ (وَابْتَلُوا الْيَتامى) اختبروهم ـ قبل البلوغ ـ فى
الصفحه ١٢٨ : ، تشاورت
قريش فى أمره ، فأشار بعضهم بحبسه فى بيت فذلك قوله : (لِيُثْبِتُوكَ ،) وأشار بعضهم بقتله ، وأشار
الصفحه ٢٢٣ : التوراة ، وقيل : قضى أن يؤتينى
ويجعلنى نبيا (٤).
٣٤ ـ (قَوْلَ الْحَقِ)(٥) أى هذا الكتاب قول الحق لا قول