الصفحه ٤٧٥ : العداوة فتلتهب التهاب النار
بالحطب.
٥ ـ (والجيد) العنق ، قال ابن قتيبة : (والمسد) كل ما ضفر وقتل من ليف
الصفحه ٢٨٥ :
(لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ) أى تثقلهم وتميلهم (١) ، وفى (العصبة) هاهنا ثلاثة أقوال : أحدها : ما بين
الصفحه ١٦٩ : نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ) بالنبوة. و (آلِ يَعْقُوبَ) ولده.
٨ ـ (وَأَخُوهُ) يعنون «ابن يامين» (١). (والعصبة
الصفحه ٢٢١ : أخيب ، لأنك عودتنى الإجابة.
٥ ـ (الْمَوالِيَ) الذين يلونه فى النسب ، وهم بنو العم والعصبة. (مِنْ
الصفحه ٥٥ :
الشيطان ، سوله للمخوفين (يُخَوِّفُ
أَوْلِياءَهُ) أى يخوفكم من أوليائه (١).
١٧٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ٢١ :
١٠٦ ـ قوله (نُنْسِها) أى نؤخر نسخها (١). (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) أى أسهل (أَوْ مِثْلِها) فى
الصفحه ٤٧ :
٧٠ ـ قوله تعالى : (وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ) أن بعث محمد صلىاللهعليهوسلم فى كتابكم.
٧١
الصفحه ٤٣ : ـ (وَالْقَناطِيرِ) جمع قنطار. والقنطار ألف ومئتا أوقية فى قول معاذ ابن
جبل. وقال ابن عباس : ألف دينار ، أو اثنا عشر
الصفحه ٥٠ :
١٢١ ـ قوله تعالى : (وَإِذْ غَدَوْتَ) وذلك يوم أحد ، وقيل : يوم الأحزاب ، وقيل : يوم بدر
الصفحه ٥٦ : النيرة بالبراهين.
١٨٥ ـ (زُحْزِحَ) بمعنى نحى.
١٨٦ ـ قوله تعالى : (مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) أى ما يعزم
الصفحه ٢٠ : سقوا حب العجل.
٩٦ ـ قوله تعالى : (وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا) أى أحرص من المشركين ، وهم المجوس
الصفحه ٣٣ : الجماع. و (أَنَّى) كيف. (وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ) طاعة الله واتباع أمره.
٢٢٤ ـ قوله : (عُرْضَةً
الصفحه ٣٥ :
(والقول
المعروف) التعريض. (وَلا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ) أى : على عقدة النكاح (١)(حَتَّى
الصفحه ٣٨ :
٢٦٣ ـ (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ) أى جميل للفقير ، مثل أن يقول : يوسع الله عليك ، (وَمَغْفِرَةٌ) أى : ستر
الصفحه ٤٦ : باللعن (٣).
٦٤ ـ قوله تعالى : (إِلى كَلِمَةٍ) وهى كلمة (لا إله إلا الله). (والسواء) العدل (٤).
قوله