الصفحه ٣٩٧ : تَبَوَّؤُا الدَّارَ) يعنى المدينة ، وهم الأنصار (وَالْإِيمانَ) أى : وآثروا الإيمان من قبل هجرة المهاجرين
الصفحه ٢١ :
١٠٦ ـ قوله (نُنْسِها) أى نؤخر نسخها (١). (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) أى أسهل (أَوْ مِثْلِها) فى
الصفحه ٢٦ : (٣).
١٧٦ ـ (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدم من الوعيد.
١٧٧ ـ قوله تعالى : (لَيْسَ الْبِرَّ) أى ليس كل البر فى
الصفحه ٢٩ :
ببعضها جورة الحكام ، وأصله من : أدليت : إذا أرسلت الدلو لتملأها (١).
١٨٩ ـ قوله : (بِأَنْ
الصفحه ٤٣ : .
٢٧ ـ قوله تعالى : (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) وهو الإنسان من النطفة ، والفرخ من البيضة
الصفحه ٤٩ : ـ و (ثُقِفُوا) أدركوا وأخذوا. (إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ) المعنى : هم الأذلاء إلا أنهم يعتصمون بالعهد إذا أعطوه
الصفحه ٥٤ : النسب ، وقعدوهم عن الجهاد. (فَادْرَؤُا) أى فادفعوا. (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أن الحذر ينفع من القدر
الصفحه ٦٨ :
٧٨ ـ (والبروج) الحصون (والمشيدة) المجصصة. (وَإِنْ تُصِبْهُمْ) يعنى اليهود والمنافقين. (مِنْ
الصفحه ٧٨ : (٢). و (الْهَدْيَ) ما أهدى إلى البيت. و (الْقَلائِدَ) ما قلد من الهدى (٣). (والآم) القاصد. (وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ) أى
الصفحه ٨٢ : المال ـ قتلوا وصلبوا. فإن أخذوا المال ولم يقتلوا قطعت أيديهم
وأرجلهم من خلاف ، فإن لم يأخذوا المال ولم
الصفحه ٨٨ : الصيد والمخطىء سواء فى الكفارة (٢). وإنما خص العمد بالذكر لما ذكر فى أثناء الآية من
الوعيد ، وذلك يختص
الصفحه ١٠٠ :
٩٩ ـ (فَأَخْرَجْنا مِنْهُ) أى من النبات. (حَبًّا مُتَراكِباً) كالسنبل. (والقنوان) عذوق النخل
الصفحه ١٠٢ : صعود السماء. من
ثقله عليه (٥). و (الرِّجْسَ) العذاب.
١٢٧ ـ (دارُ السَّلامِ) الجنة. والسّلام : من أسما
الصفحه ١٠٩ :
١٧ ـ (مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ) المعنى لأتصرفن لهم فى الإضلال من جميع الجهات
الصفحه ١١٦ :
١٢٤ ـ (مِنْ خِلافٍ) وهو قطع اليد اليمنى والرجل اليسرى (١).
١٢٦ ـ (تَنْقِمُ) تكره.
١٢٧