الصفحه ١٨٠ : . (أَمْ جَعَلُوا) استفهام إنكار.
١٧ ـ (بِقَدَرِها) بمبلغ ما تحمل من الماء. (رابِياً) أى عاليا فوق الما
الصفحه ١٩٦ :
٥٩ ـ (هُونٍ) (والهون) الهوان.
٦٠ ـ (مَثَلُ السَّوْءِ) صفة السوء ، من احتياجهم للولد وكراهيتهم
الصفحه ١٩٧ : ) يعنى السادة. أى أن المولى لا يرد على ما ملكت يمينه من
ماله حتى يكون المملوك والمولى فى المال سواء. وهذا
الصفحه ٢٠٩ :
(فَسْئَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ) إنما أمر بسؤال من آمن ليحتج على من كفر. (مَثْبُوراً) مهلكا
الصفحه ٢٤٨ : الإنكار من الكراهة وتعبيس
الوجوه. (يَسْطُونَ) يبطشون ويقعون (١). (بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ) أى بأشد عليكم
الصفحه ٢٥١ : بآية السيف (١).
٦٠ ـ (يُؤْتُونَ ما آتَوْا) يفعلون الخير ويخافون من التقصير ، لأنهم يوقنون
بالرجوع إلى
الصفحه ٢٥٩ : . (لَيَخْرُجُنَ) من أموالهم. وقيل : إلى الجهاد (٣).
(طاعَةٌ) المعنى : أمثل من قسمكم : (طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) أى
الصفحه ٢٦٢ : عَلَيْهِ قَوْمٌ) أشاروا إلى قوم من أهل الكتاب (١).
٩ ـ (فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً) أى كذبوا من غير حجة
الصفحه ٢٧١ : ـ (مِنَ الْقالِينَ) المبغضين.
١٧٣ ـ (مَطَراً) يعنى الحجارة.
١٧٧ ـ وإنما لم
يقل فى (شُعَيْبٌ) «أخوهم
الصفحه ٢٨٤ :
٦١ ـ (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) فى عذاب الله تعالى ، والآية فى المؤمن والكافر (١).
٦٢ ـ (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٨٧ : بَعْضُكُمْ
بِبَعْضٍ) أى يتبرأ القادة من الأتباع.
٢٦ ـ (وَقالَ) يعنى إبراهيم (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
رَبِّي
الصفحه ٣٠٢ :
والمراد به من لم يسم لها مهرا ، (والمتعة) مذكور فى [البقرة : ٢٣٦].
٥٠ ـ (الأجور) المهور
الصفحه ٣٣٥ : أَقْتُلْ مُوسى) كان فى خاصة فرعون من يمنعه من قتله خوفا من الهلاك (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) الذى يزعم أنه أرسله
الصفحه ٣٥٩ :
الأعراب خوفا من حرب ، فتثاقل عنه كثير منهم (١). (يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ) استغفر لنا ، وليس
الصفحه ٣٦٤ : مِنَ
الْأَمْرِ) أى مما تخبرونه فيه بالباطل (لَعَنِتُّمْ) أى لوقعتم فى ضرر وفساد.
١١ ـ (لا يَسْخَرْ