الصفحه ٢٩٦ : ل (لِقاءَ يَوْمِكُمْ
هذا. إِنَّا نَسِيناكُمْ) تركناكم من الرحمة.
١٦ ـ (تَتَجافى جُنُوبُهُمْ) ترتفع.
٢١
الصفحه ٣٥٢ :
سورة الأحقاف
٤ ـ (ائْتُونِي بِكِتابٍ) أى فيه برهان ما تدعون من مشاركة الأصنام.
(أَوْ أَثارَةٍ
الصفحه ٣٥٤ :
٢٩ ـ (نَفَراً مِنَ الْجِنِ) والنفر ما بين الثلاثة إلى العشرة ، وإنما صرفوا إليه
بسبب ما حدث من
الصفحه ٢٧ :
أمر للمطالب (١). (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) لأن الحكم فى التوراة أن يقتل قاتل العمد من غير
الصفحه ٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه إلى الخروج ، أى : هذه الأشياء أعظم من قتل
كافر. (وَالْفِتْنَةُ
الصفحه ٥٨ : بدلا من أكل أموالكم. و (إِلى) بمعنى «مع» (٣). (والحوب) الإثم (٤).
٣ ـ (وَإِنْ خِفْتُمْ) يا أوليا
الصفحه ٧٦ :
١٤٨ ـ قوله تعالى : (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) إلا أن يدعو المظلوم على من ظلمه ، فقد رخص له ، ومن
فتح
الصفحه ٨٧ :
أيام متتابعة (٢). (إِذا حَلَفْتُمْ) وحنثتم.
٩٠ ـ (وَالْمَيْسِرُ) القمار. (والرجس) المستقذر. (مِنْ
الصفحه ١١٥ : بالميثاق (١).
١٠٢ ـ (مِنْ عَهْدٍ) أى وفاء (٢). (وَإِنْ وَجَدْنا) أى وما وجدنا (لِأَكْثَرِهِمْ) إلا فاسقين
الصفحه ١٢٢ : ) يجورون. قال ابن عباس : جورهم أنهم سموا بأسمائه آلهتهم
، وزادوا فيها ونقصوا ، فاشتقوا اللات من (الله
الصفحه ١٣٧ : (١). (يُضاهِؤُنَ)(٢) يشابهون قول من تقدمهم من كفرتهم. (أَنَّى يُؤْفَكُونَ) من أين يصرفون عن الحق.
٣١ ـ (أَرْباباً
الصفحه ١٤٥ :
لأنهم أجفى من أهل الحضر (١). (وَأَجْدَرُ) أى : وأخلق.
٩٨ ـ (مَغْرَماً) أى غرما وخسرا
الصفحه ١٥٣ :
بَيْنَهُمْ) فرقنا بينهم وبين آلهتهم (٢). يتبرأ بعضهم من بعض ، وقالت الأصنام : (ما كُنْتُمْ إِيَّانا
الصفحه ١٦٠ :
(وَضائِقٌ) أى ضيق. (أَنْ يَقُولُوا) أى كراهية أن يقولوا (١).
١٣ ـ (افْتَراهُ) أتى به من قبل
الصفحه ١٦٢ : ـ (سَخِرُوا مِنْهُ) أى قالوا : صرت بعد النبوة نجارا. (فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ) عند الغرق.
٤٠ ـ (وَفارَ