الصفحه ٧٠ :
يَصَّدَّقُوا) على القاتل بالدية.
(فَإِنْ كانَ) المقتول (مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ
لَكُمْ) أى من كفار (وَهُوَ
الصفحه ٨٤ :
(فَيُصْبِحُوا عَلى ما
أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ) من موالاتهم. فلما أجلى رسول الله
الصفحه ٩١ :
وجد الجام عند قوم بمكة ، فقالوا : ابتعناه من تميم وعدى ، فقام أولياء
السهمى فأخذوا الجام ، وحلف
الصفحه ١٢٤ :
١٩٩ ـ (خُذِ الْعَفْوَ) وهو الميسور من المال. ثم نسخ بالزكاة (١). (والعرف) المعروف. وباقى الآية
الصفحه ١٣٣ :
٦٨ ـ (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ) أى سيحل لكم الغنائم (لَمَسَّكُمْ) فيما تعجلتم يوم بدر من
الصفحه ١٥٩ :
سورة هود
١ ـ (أُحْكِمَتْ) منعت عن الباطل. (فُصِّلَتْ) أنزلت شيئا بعد شىء (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ١٦٥ :
بالنساء ، وأضافهن إليه لأنه كالأب لهم (١). و (تُخْزُونِ) تفضحونى. (والرشيد) المرشد.
٧٩ ـ (مِنْ
الصفحه ١٦٧ : شاءَ
رَبُّكَ) من خروج الخارجين من النار بالشفاعة. والاستثناء فى حق
أهل الجنة يرجع إلى لبث من لبث فى
الصفحه ١٦٩ :
سورة يوسف
٤ ـ (رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) لما كان السجود فعل من يعقل جمعهم جمع من يعقل. وكان
الصفحه ٢٢١ :
سورة مريم
١ ـ (كهيعص) الكاف من الكبير. والهاء من الهادى. والياء من رحيم.
والعين من عليم. والصاد
الصفحه ٢٣٤ :
١٢٠ ـ (شَجَرَةِ الْخُلْدِ) أى من أكل منها لم يمت.
١٢١ ـ (فَغَوى) ضل طريق الخلود ، لأنه أراده من
الصفحه ٢٧٣ :
سورة النمل
١ ـ (طس) قال ابن عباس : هو قسم ، من أسماء الله عزوجل (١).
٤ ـ (زَيَّنَّا لَهُمْ
الصفحه ٢٨٠ :
النهار (١).
(مِنْ شِيعَتِهِ) أى من بنى إسرائيل ، (مِنْ عَدُوِّهِ) أى من القبط. (فَقَضى عَلَيْهِ
الصفحه ٢٨١ : . (مِنَ الصَّالِحِينَ) فى حسن الصحبة والوفاء.
٢٩ ـ فقضى موسى
الأجل التام ، وهل تزوج الكبرى أم الصغرى
الصفحه ٢٨٨ : ـ (تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ) لما يتلى فيها ، (وَلَذِكْرُ اللهِ) لكم (أَكْبَرُ) أكبر من ذكركم له (١).
٤٦