الصفحه ٣٠ :
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) من العدو (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ) أى بدأ بها فى أشهر الحج ، وأقام
الصفحه ٢٠٠ :
١٠٦ ـ (مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ) أى من أتاه باختبار (١).
١٠٧ ـ (وَأَنَّ اللهَ) أى بأن الله لم
الصفحه ٥٢ :
وقيل : بعد غم. (والغم) الأول ما فاتهم من الغنيمة وأصابهم من القتل ، والثانى
حين سمعوا أن الرسول
الصفحه ٢٣٧ :
٢١ ـ (مِنَ الْأَرْضِ) لأن كل الأصنام من الأرض ، ذهبا كانت أو خشبا أو غير
ذلك ، (هُمْ) يعنى
الصفحه ٢٩١ :
كذبوا (١).
١٣ ـ (مِنْ شُرَكائِهِمْ) يعنى الأوثان (شُفَعاءُ) فى القيامة. (كافِرِينَ) يتبرأ بعضهم
الصفحه ٣٨٧ : (١).
٦ ـ (والهباء المنبث) ما سطع من سنابك الخيل (٢).
٧ ـ (أَزْواجاً) أصنافا.
٨ ـ (فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ) وهم
الصفحه ١١٨ :
مندكا (١). (صَعِقاً) أى مغشيا عليه. و (تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال لم تأذن فيه (٢).
١٤٥
الصفحه ١٤٤ : ) أى ردك من تبوك. (فَاسْتَأْذَنُوكَ
لِلْخُرُوجِ) معهم إلى الغزو. (مَعَ الْخالِفِينَ) وهم المتخلفون
الصفحه ١٥٥ :
بهم. (لَذُو فَضْلٍ) إذ لم يعجل العقوبة.
٦١ ـ (فِي شَأْنٍ) فى عمل. (وَما تَتْلُوا مِنْهُ) أى من
الصفحه ٢٣٦ :
سورة الأنبياء
٢ ـ (مِنْ ذِكْرٍ) يعنى القرآن (مُحْدَثٍ) التنزيل.
٣ ـ (لاهِيَةً) غافلة
الصفحه ٢٤٥ :
(وَمَنْ يُرِدْ) من يعمل (١).
٢٦ ـ (بَوَّأْنا) جعلنا. (أَنْ لا تُشْرِكْ) أى : وأوحينا إليه أن لا
الصفحه ٢٥٢ : ) أى يمنع من السوء من أراده ، ولا يمنع منه من أراده
بسوء.
٨٩ ـ (تُسْحَرُونَ) تخدعون.
٩٠
الصفحه ٢٥٨ :
الزجاجة فحذف ، والمعنى مصباح الزجاجة فحذف المصباح ، وكذلك (مِنْ شَجَرَةٍ) أى من زيت شجرة ، وهى
الصفحه ٢٧٥ :
ليميز بين الذكر والأنثى ففعل (١).
٣٩ ـ (قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ) وكان يجلس للقضاء إلى
الصفحه ٢٩٥ :
سورة السجدة
٣ ـ (أَمْ) أى : بل. (افْتَراهُ) من قبل نفسه. (ما أَتاهُمْ مِنْ
نَذِيرٍ) يعنى العرب