تضر ولا تنفع.
٢٤ ـ (أَمْ لِلْإِنْسانِ) يعنى الكافر ، (ما تَمَنَّى) من شفاعة الأصنام.
٢٩ ـ (فَأَعْرِضْ) منسوخ بآية السيف (١).
٣٢ ـ (اللَّمَمَ) مقاربة الشىء كالنظرة ونحوها (٢).
٣٣ ـ (الَّذِي تَوَلَّى) هو الوليد بن المغيرة ، تبع النبى صلىاللهعليهوسلم على دينه ، فعيره بعض المشركين ، فقال : خشيت العذاب ، قال : أعطنى شيئا من مالك وعد إلى الشرك وأنا أحمل عنك عذاب الله ، فأعطاه شيئا ثم بخل ومنعه ، فنزلت الآية (٣).
٣٤ ـ (وَأَكْدى) بمعنى قطع (٤).
٣٥ ـ (فَهُوَ يَرى) حاله فى الآخرة.
٤٨ ـ (وَأَقْنى) قال أبو عبيدة : جعل للإنسان قنية ، وهى أصل مال (٥).
٤٩ ـ و (الشِّعْرى) كوكب (٦).
__________________
(١) انظر : الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه لمكى (٣٦٦) ، وزاد المسير (٨ / ٧٥) ، والمصفى بأكف أهل الرسوخ من علم الناسخ والمنسوخ لابن الجوزى (٢١٣) ، وناسخ القرآن لابن البارزى (٣٠٨) ، وبصائر ذوى التمييز للفيروزآبادى (١ / ٤٤٣).
(٢) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٤٢٩) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٣٩) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ١٢٧) ، وزاد المسير (٨ / ٧٥) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١٠٦).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٢٧ / ٤١) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ١٢٩) ، وزاد المسير (٨ / ٧٧) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١١١) ، والدر المنثور للسيوطى (٤ / ١٢٨) ، ولباب النقول للسيوطى (٢٠٢).
(٤) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ١٠١) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٣٨) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٢٩) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٤٢) ، وزاد المسير (٨ / ٧٨).
(٥) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٣٨) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٣٠) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٤٥) ، وزاد المسير (٨ / ٨٣) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١١٨).
(٦) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ١٠٢) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٣٠) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٤٥) ، وزاد المسير (٨ / ٨٤) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١١٩).