٦٨ ـ (نُنَكِّسْهُ)(١) أى نجعل مكان القوة الضعف ، وبدل الشباب الهرم.
٧٠ ـ (مَنْ كانَ حَيًّا) مؤمنا.
٧١ ـ (عَمِلَتْ أَيْدِينا) قال أبو سليمان الدمشقى : مما أوجدنا بقدرتنا وقوتنا (٢). (مالِكُونَ) ضابطون.
٧٢ ـ (والركوب) ما يركبون.
٧٤ ـ (لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ) أى ليمنعهم من عذاب الله.
٧٥ ـ (وَهُمْ) يعنى الكفار (لَهُمْ) يعنى الأصنام (جُنْدٌ) للأصنام (مُحْضَرُونَ) عندها ، يغضبون لها فى الدنيا ، وهى لا تنفعهم ولا تضرهم ، (فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ) فى تكذيبك.
٧٧ ـ و (الْإِنْسانُ) أبى بن خلف ، خاصم فى البعث ، وأخذ عظما فقال : أيحيى الله هذا؟
٨٠ ـ (مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ) أراد الزنود التى تورى بها الأعراب من شجر المرخ والعفار (٣).
__________________
(١) انظر : السبعة لابن مجاهد (٥٣٣) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٢٢٠) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ١٨) ، وزاد المسير (٧ / ٣٣) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٤٥).
(٢) انظر : زاد المسير (٧ / ٣٨) ، وطبقات المفسرين للداودى (٢ / ١٦٠) ، الفتح الربانى (١٨ / ٢٥٥).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٢٣ / ٢٠) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤٠١) ، وزاد المسير (٧ / ٤١) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٥٧) ، وتفسير ابن كثير (٣ / ٥٨١) ، والدر المنثور للسيوطى (٥ / ٢٧٠) ، ولباب النقول للسيوطى (١٨٢).