٢٥ ـ (والجنة) الجنون ، (والحين) الموت.
٢٧ ـ (فَاسْلُكْ فِيها) ادخل.
٢٩ ـ (والمنزل) بمعنى الإنزال.
٣١ ـ (قَرْناً آخَرِينَ) يعنى عادا ، ورسولهم هود.
٣٧ ـ (نَمُوتُ وَنَحْيا) المعنى : نموت ويحيى أولادنا ، وقيل : المعنى نحيا ونموت (١).
٤١ ـ (والغثاء) ما أشبه الزبد المرتفع على السيل مما لا ينتفع به.
٤٤ ـ (تَتْرا)(٢) نتابع بفترة بين كل رسولين. (فَأَتْبَعْنا بَعْضَهُمْ بَعْضاً) أى أهلكنا بعضهم فى إثر بعض. (أَحادِيثَ) يتمثل بهم فى الشر ، ولا يقال فى الخير حديث (٣).
٤٦ ـ (عالِينَ) قاهرين للناس.
٥٠ ـ (الربوة) (٤) المكان المرتفع. (ذاتِ قَرارٍ) أى مستوية ، يستقر عليها ساكنوها ، (وَمَعِينٍ) هو الماء الظاهر يرى بالعين.
٥١ ـ و (الطَّيِّباتِ) الحلال ، وقد سبق بيان ما بعد هذا فى [الأنبياء : ٩٢].
٥٣ ـ (زُبُراً) أى جعلوا دينهم كتبا مختلفة (٥). (فَرِحُونَ) بما عندهم من الدين الذى ابتدعوه.
__________________
(١) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٣ / ٩٧) ، وزاد المسير (٥ / ٤٧٣).
(٢) انظر : السبعة لابن مجاهد (٤٤٦) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ١٢٨) ، ومعانى القرآن للفراء (٢ / ٢٣٦) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٥٩) ، وتفسير الطبرى (١٨ / ١٨) ، وزاد المسير (٥ / ٤٧٣) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٦ / ٤٠٧).
(٣) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٥٩) ، وتفسير الطبرى (١٨ / ١٩) ، وزاد المسير (٥ / ٤٧٤) ، وتفسير القرطبى (١٢ / ١٢٥).
(٤) انظر : السبعة لابن مجاهد (٤٤٦) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٦ / ٤٠٨).
(٥) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٦٠) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٢٩٨) ، وتفسير الطبرى (١٨ / ٢٣) ، وزاد المسير (٥ / ٤٧٨).