الصفحه ٦ : من هذا
الكتاب ، الهاء : هداية السائل إلى أدلة المسائل. الياء : يقظة أولي الاعتبار مما
ورد في ذكر
الصفحه ٤٠ : ، لكون ذلك أولى [بأن] (١) يقصد السائل ، وأحق بأن يتطلع لعلمه ، وأن الأنصار
كانوا إذا حجوا لا يدخلون من
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم «أين السائل عن العمرة؟ فقال ها أنا ذا ؛ قال اخلع الجبة واغسل عنك أثر
الخلوق ثم ما كنت صانعا في حجك
الصفحه ٦٢ : السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ (٢١٥)).
السائلون هنا :
هم المؤمنون سألوا
الصفحه ٦٦ :
الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
(٢١٩)).
السائلون هم
المؤمنون
الصفحه ١١٨ : عوضا عن الرجل
الآخر لأجل أن تذكر إحداهما الأخرى إذا ضلت. وعلى هذا فيكون في الكلام حذف وهو
سؤال سائل عن
الصفحه ٢١٧ : ] (٣) بالكتاب والسنة ، وباعد بيننا وبين آراء الرجال المبنية
على شفا جرف هار ، يا مجيب السائلين. انتهى
الصفحه ٣٠٢ : بعون الله في «مسك الختام» و «الروضة الندية» (١) و «هداية السائل إلى أدلة المسائل» وفيه «إعلام الأعلام
الصفحه ٣٣٨ : يوسف.
وقال قوم :
الفقير : المحتاج للتعفف ؛ والمسكين : السائل. قاله الأزهري واختاره ابن شعبان ،
وهو
الصفحه ٣٨٣ : (٣).
وقال الشافعي
وجماعة : هو للوجوب.
واختلف في
القانع من هو؟ فقيل : هو السائل. وقيل : هو المتعفف عن
الصفحه ٤٠٦ : الرجال
والنساء.
ولما سئل
الشعبي عنها : أمنسوخة هي؟ قال : لا والله! فقال السائل : إن الناس لا يعملون بها
الصفحه ٤٦٤ :
والعشاء وما يتبعهما من التطوع.
وأيضا الأحاديث
الصحيحة المصرحة بقول السائل لرسول الله