الصفحه ٥ : ، إفادة الشيوخ بمقدار
الناسخ والمنسوخ ، إكسير في أصول التفسير ، إكليل الكرامة في تبيان مقاصد الإمامة
الصفحه ١٨٥ : ، فمن شرطه أن
يكون مقلدا مجتهدا في مذهب إمامه ، ومن شرطه أن يحقق أصول إمامه وأدلته وينزل
أحكامه عليها
الصفحه ٤٣٥ : مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ
وَلِيُخْزِيَ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٦٠ :
(وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ) الكاف نعت مصدر محذوف ، وما مصدرية أو كافة : أي اذكروه
ذكرا حسنا كما
الصفحه ٨٧ : قبله ، إلا أنه على الكراهية تصح عنده.
انظر الكافي لابن عبد البر [٢ / ٥١٣] ـ
روضة الطالبين [٧ / ٣٧٤
الصفحه ٣٣٢ : فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما
يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ
الصفحه ٣٣٣ : الأشهر الحرم ، لا إتمامه ، وبهذا يحصل الجمع.
(وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) : أي جميعا ؛ وهو مصدر
الصفحه ٣٤٨ : ]
(وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٢٩ : ، والبحث في هذا محرر في علم الأصول.
__________________
(١) [صحيح] أخرجه أحمد في المسند [٢ / ١٩١ ـ ١٩٢
الصفحه ١١٧ : حكم
الزيادة على النص في رسالتنا المسماة ب «حصول المأمول من علم الأصول» وبسطنا
الكلام على مسئلة القضا
الصفحه ١٥٥ : الجمع بين معنى المشترك ، وفيه الخلاف
المعروف في الأصول فتدبر هذا.
واختلف أهل
العلم إذا كان الرجل يطأ
الصفحه ١٨٣ : العموم ، فالاعتبار بعموم
اللفظ لا بخصوص السبب كما تقرر في الأصول ، بل قال الواحدي : أجمع المفسرون على
ذلك
الصفحه ١٨٩ :
الأصول ، كما يظهر ذلك من تأخير ذكره عنها في الآية ، وكذا في قصة معاذ. ومنها أن
سبب لعن إبليس ليس دفع نص
الصفحه ١٩١ : الاتباع وأصل من أصول رد التقليد ؛ ولذلك احتج بها جمع من
السلف والخلف على ذلك ، والكلام فيها يطول تركناه
الصفحه ٢٠٧ :
الأصول ، ومثله قوله تعالى : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً) [التوبة : ١٠٣] ونحوه.
وإلى هذا ذهب
جمهور