الصفحه ١٤٧ : وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ
الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَواتُكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٢١ : غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥)).
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي هذه براءة ، يقال : برئت من الشيء أبرأ برا
الصفحه ٣٥٩ :
وقد ذهبوا إلى ظاهر الآية.
ومعنى (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) اسأله سبحانه أن يعيذك.
(مِنَ
الصفحه ٤٦٣ :
يدل على المبالغة على وجه لا يلتبس فيه بعض الحروف ببعض ، ولا ينقص من
النطق بالحرف من مخرجه المعلوم
الصفحه ٥٩ :
[الآيتان الخامسة والسادسة والعشرون]
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ
الصفحه ١٤٤ : الزهري وأبو مجلز : كان من عادتهم إذا مات الرجل وله
زوجة ألقى ابنه من غيرها أو أقرب عصبته ثوبه على المرأة
الصفحه ٢٥٩ :
قال القرطبي في
«تفسيره» (١) : ولا خلاف بين أهل العلم في أن حكم هذه الآية مترتب في
المحاربين من
الصفحه ٣٧٩ :
(فَإِنَّا
خَلَقْناكُمْ) : في ضمن خلق أبيكم آدم عليهالسلام.
(مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ١٥٢ :
كما كانوا يفعلونه في الجاهلية. ومنه قوله تعالى : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً
الصفحه ١٦٩ :
(وَإِنْ خِفْتُمْ
شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها
الصفحه ٢٠١ : الإسلام : أي لا تقولوا لمن ألقى إليكم
الإسلام ، أي كلمته وهي الشهادة ، (لَسْتَ مُؤْمِناً) ، من أمنته إذا
الصفحه ٢٣٥ :
حدوثها ، فإنها لم تصل إلى الديار اليمنية ، إلا في المائة العاشرة من الهجرة ،
وقد سألني جماعة من أهل العلم
الصفحه ٢٤٠ :
المعنى ، أي أحل لكم صيد ما علّمتم من أمر الجوارح والصيد بها.
قال القرطبي (١) : قد ذكر بعض من
الصفحه ٢٤٨ :
وقوله : (مِنَ الْمُؤْمِناتِ) : وصف له ، والخبر محذوف ، أي حل لكم ، وذكرهن هنا
توطئة وتمهيدا لقوله
الصفحه ٣٣٩ :
(وَالْعامِلِينَ
عَلَيْها) : أي السّعاة الذين ينفقهم الإمام لتحصيل الزكاة ؛
فإنهم يستحقون منها