الصفحه ١٨٧ : استقلالا من غير عرض ما أمر به على الكتاب ، بل إذا
أمر وجبت طاعته مطلقا سواء كان ما أمر به في الكتاب أو لم
الصفحه ١٩٨ : مسلمين.
وقال جماعة
منهم مالك والشافعي : يجزىء كل من حكم له بوجوب الصلاة عليه إن مات ، ولا يجزىء في
قول
الصفحه ٢٢٩ : جرما إذا قطع ،
قال علي بن عيسى الرماني : وهو الأصل.
فجرم بمعنى حمل
على الشيء لقطعه من غيره ، وجرم
الصفحه ٢٣٢ : فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ
الصفحه ٢٣٧ :
والذكاة : ما
تذكى به النار ، ومنه أذكيت الحرب والنار أوقدتهما.
وذكاء : اسم
الشمس.
والمراد هنا
الصفحه ٢٩٣ : يذكر اسم الله عليه من الذبائح حرام من غير فرق بين العامد
والناسي لهذه الآية ، ولقوله تعالى في آية الصيد
الصفحه ٣٠٩ :
غيرهم لأجلهم ليسمعوه.
أي : إن ينتهوا
عما هم عليه من عداوة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٧ : لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٣٧٠ :
والضمير في (كان)
من قوله : (كانَ عَنْهُ
مَسْؤُلاً (٣٦)) يرجع إلى كل ، وكذا الضمير في عنه.
ومعنى
الصفحه ٤١٣ :
(لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ) : أي الأمور التي تهمهم.
(فَأْذَنْ لِمَنْ
شِئْتَ مِنْهُمْ) ؛ وامنع من تشا
الصفحه ٤١٧ : لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً (٧٤
الصفحه ٤٤٦ : ]
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ
الصفحه ٤٤٧ :
: (ذلِكُمْ) إلى السعي إلى ذكر الله وترك البيع ، وهو مبتدأ وخبره :
(خَيْرٌ لَكُمْ) لما في الامتثال من الأجر
الصفحه ٤٦٠ : إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً (١٠)) : أي سلوه المغفرة من ذنوبكم السالفة بإخلاص النية ،
إنه كثير المغفرة للمذنبين
الصفحه ٤٦٧ :
الْماعُونَ (٧)).
(وَيَمْنَعُونَ
الْماعُونَ (٧)) قال أكثر المفسرين : هو اسم لما يتعاوزه الناس بينهم من
الدلو