الصفحه ٤١٤ : عباس وقتادة : إلا ثلاث آيات منها نزلت
بالمدينة (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
الصفحه ٤١٦ : ]) (١) (أَنْفَقُوا لَمْ
يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا) : من قتر يقتر ، أو أقتر يقتر. ومعنى الجميع التضييق في
الإنفاق
الصفحه ٤٢٠ : تقوم إلا بها من السلاح والكراع ، أسند الوضع إليها وهو لأهلها على
طريق المجاز.
والمعنى أن
المسلمين
الصفحه ٤٢٥ : فَتَبَيَّنُوا) : من التبيين.
وقرأ حمزة
والكسائي من التثبيت فتثبتوا. والمراد من التبيين التعرف والتفحص ، ومن
الصفحه ٤٢٧ : ابن
عباس : إلا آية منها ، وهي قوله : (الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ
كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ إِلَّا
الصفحه ٤٤٨ : صادرة من
صميم قلوبهم مع خلوص اعتقادهم ، والمراد بالمنافقين : عبد الله بن أبيّ وأصحابه.
ومعنى نشهد
الصفحه ٤٥١ : ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ ذلِكُمْ
يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ٤٦٥ :
(٣)) : أي واختص سيدك ومالكك ومصلح أمورك بالتكبير ، وهو
وصفه سبحانه بالكبرياء والعظمة ، وأنه أكبر من أن يكون
الصفحه ٤٢ : سلف.
والمراد لا
تعتدوا إلا على من ظلم وهو من لم ينته عن الفتنة ولم يدخل في الإسلام. وإنما سمى
جزا
الصفحه ٤٦ : أن يستنفقوا مما رزقهم
الله وألا يلقوا بأيديهم إلى التهلكة ، والتهلكة أن يهلك رجال من الجوع والعطش ومن
الصفحه ٩٠ :
وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ
الصفحه ١٠٣ : مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَها
فَمَتِّعُوهُنَّ (٤٩
الصفحه ١٣٤ : الأولاد ؛ فلا بد من
تقدير ضمير يرجع إليهم : أي للذكر منهم. والمراد حال اجتماع الذكور والإناث ، وأما
حال
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عمهما فقال : «أعط ابنتي سعد الثلثين وأمهما الثمن
وما بقي فهو لك» (١). أخرجوه ـ من طرق ـ عن عبد
الصفحه ١٤٢ :
المشتملة على الضرار بوجه من الوجوه.
وقد ورد في
تعظيم ذنب الإضرار بالوصية أحاديث قال ابن عباس