الصفحه ٢٥٢ : الغاية. وأما كون ما بعدها يدخل فيما قبلها فمحل
خلاف ، وقد ذهب سيبويه وجماعة إلى أن ما بعدها إن كان من نوع
الصفحه ٢٥٨ : نزلت فيمن خرج من المسلمين يقطع الطريق ،
ويسعى في الأرض بالفساد.
قال ابن المنذر
: قول مالك صحيح.
قال
الصفحه ٢٨٦ : لا نبيع حظنا
من الله تعالى بهذا العرض النزر فنحلف به كاذبين ، لأجل المال الذي ادعيتموه علينا
، وقيل
الصفحه ٢٩٤ :
وهذا الحديث
رفعه خطأ ؛ وإنّما هو من قول ابن عباس.
وكذا أخرجه من
قوله عبد الرزاق وسعيد بن منصور
الصفحه ٣٠٤ :
سورة الأنفال
صرح كثير من
المفسرين بأنها مدنية ولم يستثنوا منها شيئا ، وبه قال الحسن وعكرمة
الصفحه ٣١٦ : يجابوا إليه ، وتمسك المانعون من مصالحة
المشركين بقوله تعالى : (فَلا تَهِنُوا
وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ
الصفحه ٣٣٣ : كون هذه الشهور كذلك ، ومنها أربعة حرم ، هو الدين
المستقيم ، والحساب الصحيح ، والعدد المستوفى.
(فَلا
الصفحه ٣٤٣ : عقوبة لهم ، ولما في استصحابهم من
المفاسد.
(إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ
بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) : للتعليل
الصفحه ٣٦٨ : له ، وهذه قضية كلية.
وقد جعلها
جماعة من المفسرين خاصة بأمور ، فقالوا : لا تذم أحدا بما ليس لك به
الصفحه ٣٧٣ : تُخافِتْ بِها) : أي بقراءة صلاتك على حذف المضاف للعلم ، لأن الجهر
والمخافتة من نعوت الصموت لا من نعوت أفعال
الصفحه ٣٨٠ : ثِيابٌ مِنْ
نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ (١٩)).
(هذانِ خَصْمانِ) : أحدهما : أنجس
الصفحه ٣٨٣ :
البقرة على قولين ، أصحهما أنه يطلق عليها ذلك شرعا كما صح في الحديث (١).
(جَعَلْناها لَكُمْ
مِنْ
الصفحه ٣٨٧ :
كان لهن رايات تنصب على أبوابهن ليعرفهن من أراد الفاحشة منهن ؛ وقيل : وجه
التقديم أن المرأة هي
الصفحه ٣٩١ : ، لما في
ذلك من مخالطة الرجال للنساء ؛ فربما يؤدي إلى الزنا أو القذف ، فإن الإنسان يكون
في بيته ومكان
الصفحه ٤١٢ :
البيوت المذكورة سابقا.
وعلى القول
الأول فقال الحسن والنخعي : هي المساجد ، والمراد سلموا على من فيها من