الصفحه ٣٧٥ :
(وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيراً (١١١)) : أي عظمه تعظيما ، وصفه بأنه أعظم من كل شيء.
أخرج ابن جرير
عن
الصفحه ٣٩٧ : الفتنة ، لما في الطباع من النفرة عن القرائب.
وقد روي عن
الحسن والحسين رضي الله عنهما : أنهما كانا لا
الصفحه ٤٢٣ : ؛ السّور النازلة بعد الهجرة من مكة.
[الآية الأولى]
(هُمُ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ
الصفحه ٤٤٤ : قوله :
(وَإِنْ فاتَكُمْ
شَيْءٌ) : أي مما دفعتم.
(مِنْ أَزْواجِكُمْ) أي من مهور نسائكم المسلمات
الصفحه ٤٦٨ :
وقيل : هو الحق
على العبد على العموم.
وقيل : هو
المستغل من منافع الأموال ، مأخوذ من المعن وهو
الصفحه ٤٧٠ :
وقال ابن
الأعرابي : هو انتصاب الرجل في الصلاة بإزاء المحراب من قولهم : منازلهم تتناحر أي
تتقابل
الصفحه ١٢ : الشيء بالذكر لا يدل على نفي الحكم عما عداه؟ انتهى.
وقد ذكر صاحب «الكشاف»
(١) ما هو أوضح من هذا فقال
الصفحه ١٦ :
ملك لله وما بينهما من الجهات والمخلوقات ، فيشتمل الأرض كلها.
وقوله : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا) أي أيّ
الصفحه ٧٧ : من اليمين هو الساقط الذي لا يعتدّ
به فمعنى الآية لا يعاقبكم الله بالساقط من أيمانكم ولكن يعاقبكم بما
الصفحه ١٠٢ : : أي وتفرضوا. ولست أرى لهذا التطويل وجها. ومعنى الآية أوضح من أن يلتبس
فإن الله سبحانه رفع الجناح عن
الصفحه ٢١٠ : )).
(فَإِذا قَضَيْتُمُ
الصَّلاةَ) : أي فرغتم من صلاة الخوف ، وهو أحد معاني القضاء ،
ومثله : (فَإِذا قَضَيْتُمْ
الصفحه ٢١٦ :
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ) : الخطاب لجميع من أظهر الإيمان من مؤمن ومنافق ؛ لأن
من أظهر الإيمان فقد لزمه أن
الصفحه ٢٤٩ : : (غَيْرَ مُسافِحِينَ) : منصوب على الحال من الضمير في محصنين ، أو صفة
لمحصنين ، والمعنى غير مجاهرين بالزنا
الصفحه ٢٥٠ : محدثا.
وقال آخرون :
المراد إذا قمتم من النوم إلى الصلاة ، فيعم الخطاب كل قائم من النوم (٦).
وقد أخرج
الصفحه ٢٥١ :
يا عمر». وهو مروي من طرق كثيرة بألفاظ متفقة في المعنى (١).
وأخرج البخاري
وأحمد وأهل «السنن