الصفحه ١٩٩ : يُهاجِرُوا
ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) [الأنفال : ٧٢].
وقال بعض أهل
العلم : إن ديته واجبة لبيت
الصفحه ٢٠٠ : الدُّنْيا فَعِنْدَ اللهِ مَغانِمُ كَثِيرَةٌ كَذلِكَ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللهُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢١٤ : ]
(وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ
يُصْلِحا
الصفحه ٢٤١ :
والسدي : (وَما عَلَّمْتُمْ
مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) : هي الكلاب خاصة (١). فإن كان الكلب الأسود
الصفحه ٢٤٦ : : «غير آكلي ذبائحهم ولا ناكحي نسائهم» (٣) ورواه بهذه الزيادة جماعة ، ممن لا خبرة لهم بفن الحديث
من
الصفحه ٢٥٤ : على وجوب غسلهما ، وما علمت من ردّ ذلك إلا الطبري من فقهاء
المسلمين ، والرافضة من غيرهم! وتعلق الطبري
الصفحه ٢٦٤ : نَكالاً مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٣٨)).
لما ذكر الله
سبحانه من يأخذ المال جهارا وهو المحارب
الصفحه ٢٨٩ :
أشهد على وصيته عدلين من عدول المسلمين ، فإن لم يجد شهودا مسلمين ـ وكان
في سفره ـ ووجد كفارا ، جاز
الصفحه ٢٩٠ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ
كَذلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٢٩٥ : وَالزَّرْعَ
مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشابِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ
الصفحه ٢٩٧ :
التمسك بقول أحد ، ولو كان صحابيا ، في مقابلة قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم من سوء الاختيار وعدم
الصفحه ٣٠١ :
[الآية الثالثة]
(قُلْ إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ
الصفحه ٣٠٢ : ، والإنصات له عند
قراءته ، لينتفعوا به ، ويتدبروا ما فيه من الحكم والمصالح.
قيل : هذا
الأمر خاص بوقت الصلاة
الصفحه ٣٢٠ :
سورة براءة
آيها مائة وثلاثون أو سبع وعشرون آية
ولها أسماء
منها : سورة التوبة ؛ لأن فيها
الصفحه ٣٤٤ :
مِنْ
سَبِيلٍ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٩١) وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ
لِتَحْمِلَهُمْ