الصفحه ٣٧٢ :
والمعنى أقم
الصلاة من وقت دلوك الشمس إلى غسق الليل ، ويدخل فيه الظهر والعصر وصلاتا غسق
الليل وهما
الصفحه ٣٨١ : نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (٢٥)).
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ) : المراد بالصد هنا الاستمرار
الصفحه ٣٨٥ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٢)).
(الزَّانِيَةُ) : الزّنا : هو
الصفحه ٣٨٦ : جلدة ؛ ولقوله سبحانه : (فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ
الصفحه ٤٠١ : بالإباحة والاستحباب لا يخالفون
في الوجوب مع تلك الخشية.
وبالجملة فهو
مع عدمها سنة من السنن المؤكدة لقوله
الصفحه ٤٠٤ :
وقال زيد بن أسلم
: إن الخطاب للولاة بأن يعطوا المكاتبين من مال الصدقة حظهم ، كما في قوله سبحانه
الصفحه ٤١٥ : رجّح
الأكفال غيد من الظّبا
عذاب الثنايا
ريقهنّ طهور
فوصف الريق
بأنه طهور وليس
الصفحه ٤٣٣ :
قال الأخفش
أيضا : الآية فيها تقديم وتأخير ، والمعنى والذين يظاهرون من نسائهم ، ثم يعودون
لما
الصفحه ٤٣٧ :
[الآية الثالثة]
(ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ
الصفحه ٤٤٢ :
زوج ولا رغبة من أرض إلى أرض ولا لالتماس دنيا ، بل حبا لله ولرسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ورغبة
الصفحه ٧ :
الجوانب السلطاني قطعة نشان ذي الشان من الرتبة الثانية وأصدرنا إليه هذه
البراءة العالية الشأن حرر
الصفحه ٣٩ :
له من حق أخيه بشيء فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار» (١) وهو في الصحيحين وغيرهما
الصفحه ٦٤ :
أي فرض القتال
عليهم من جملة ما امتحنوا به ؛ والمراد [بالقتال] (١) قتال الكفار ، ويستدل بالآية على
الصفحه ٧٥ :
وقد ورد النهي
عن ذلك من طرق كثيرة. وقد ثبت نحو ذلك عن جماعة من الصحابة والتابعين مرفوعا
وموقوفا
الصفحه ٨٢ : هذا
مفسرة في العدد مجملة في المعدود ، فوجب طلب البيان للمعدود من غيرها : فأهل القول
الأول استدلوا على