الصفحه ١٢٧ : الزيادة على الأربع بالسنة لا بالقرآن.
وأما استدلال
من استدل بالآية على جواز نكاح التسع باعتبار الواو
الصفحه ١٧٤ : ختمها فقال : ليس لي دين وليس لكم دين ، فنزلت. وهذا سبب نزول الآية
وبه يندفع ما يخالف الصواب من هذه
الصفحه ١٨٠ : الماء تيمم] (١) فلا بد من فائدة في التنصيص على المرض والسفر؟
فقيل : وجه
التنصيص عليهما أن المرض
الصفحه ١٨٢ : الأولون. لكن ثبت في صحيح مسلم من حديث حذيفة بن
اليمان قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «فضلنا
الصفحه ١٩٠ :
ولم يبدوا لشيء منها إبطالا ولا ضربوا لها أمثالا ، ولم يدفعوا في صدورها
وأعجازها ، ولم يقل أحد
الصفحه ١٩٢ : أحسن.
والاستنباط
مأخوذ من استنبطت الماء : إذا استخرجته. والنبط الماء المستنبط أول ما يخرج من ما
الصفحه ١٩٧ :
مُتَتابِعَيْنِ
تَوْبَةً مِنَ اللهِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً (٩٢)).
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
الصفحه ٢٠٨ : ، من كان في الصلاة ؛
لأنه يظن أن ذلك ممنوع من حال الصلاة ، فأمره الله بأن يكون آخذا لسلاحه ، أي غير
الصفحه ٢٣٩ :
وقع عليه اصطلاح قوم من أنه منزلة بين الإيمان والكفر (١).
قوله : (فَمَنِ اضْطُرَّ) : هذا متصل
الصفحه ٢٧٨ : من الإرسال إلى مكة ، والنحر
هنالك ، والإشعار والتقليد. ولم يرد الكعبة بعينها فإن الهدي لا يبلغها
الصفحه ٢٨٥ :
وذهب إلى الأول
ـ أعني تفسير ضمير (منكم) بالقرابة أو العشيرة ، وتفسير من (غيركم) بالأجانب ـ
الزهري
الصفحه ٣٠٣ :
وقيل : المراد
بالذكر هنا ما هو أعم من القرآن وغيره من الأذكار التي يذكر الله بها.
وقال النحاس
الصفحه ٣٤١ :
الحجاج والعمار (١).
وروي عن أحمد
وإسحاق أنهما جعلا الحج من سبيل الله (٢).
وقال أبو حنيفة
الصفحه ٣٥١ : أئمة التابعين من فسّر الركون بما هو بعض من معناه اللغوي :
فروي عن قتادة
وعكرمة في تفسير الآية : إن
الصفحه ٣٥٥ : نزلت بمكة سوى ثلاث آيات من آخرها ؛ فإنهن نزلن بين مكة
والمدينة في منصرف رسول الله