الصفحه ٩٨ :
طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان وهو صالح للاحتجاج به ، وليس المراد منه
إلا جعل طلاقها على النصف
الصفحه ١٠٠ : بالتسليم مني تقاضيا.
وكأنه إمالة (١) الكلام إلى عرض يدل على الغرض ويسمى التلويح لأنه (٢) يلوح منه إلى ما
الصفحه ١٤٦ : ]
(وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
الصفحه ١٥٣ :
روي في قصة جريج الثابتة في الصحيح أنه قال : «يا غلام من أبوك؟ فقال فلان
الراعي» (١) فنسب الابن
الصفحه ١٦٥ : لكل مشقة.
(وَأَنْ تَصْبِرُوا) عن نكاح الإماء (خَيْرٌ لَكُمْ) من نكاحهن ، أي صبركم خير لكم لأن نكاحهن
الصفحه ١٦٧ :
قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَبِما
أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ
الصفحه ١٨٦ : الذي هو أدنى بالذي هو خير من معرفة الكتاب والسنة إلى معرفة كلام الشيوخ
والأصحاب وتفهم مرامهم ، والتفتيش
الصفحه ٢٠٣ : الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً) : هذا بيان لما بين الفريقين من التفاضل
الصفحه ٢٠٥ : الهجرة واجبة على كل من كان بدار الشرك ، أو بدار يعمل فيها بمعاصي
الله جهارا ، إذا كان قادرا على الهجرة
الصفحه ٢٠٦ : مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ
كَفَرُوا) وقد أمن الناس؟ فقال عمر : عجبت مما
الصفحه ٢٠٩ : الكريمة كم تصلي كل طائفة من الطائفتين.
وقد وردت صلاة
الخوف في السنة المطهرة على أنحاء مختلفة ، وصفات
الصفحه ٢١٨ :
قال أهل العلم
: وهذا يدل على أن الرضى بالكفر كفر ، وكذا من رضي بمنكر ، أو خالط أهله ، كان في
الصفحه ٢٢٣ : ]
(٢) ميسرة : إن الله سبحانه ، أنزل في هذه السورة ثمانية عشر حكما ، لم ينزلها
في غيرها من سور القرآن ، وهي
الصفحه ٢٢٦ :
محرمون ، وقيل الاستثناء الأول من بهيمة الأنعام ، والثاني من الاستثناء
الأول.
وردّ بأن هذا
الصفحه ٢٢٧ :
القولين لا تحلوا هذه الأمور ، بأن يقع الإخلال بشيء منها ، أو بأن تحولوا بينها
وبين من أراد فعلها. ذكر