الصفحه ١٨ : : الأمان من عذاب الآخرة! ورجحه الزجاج ، والأول أظهر كما
يفيده السياق.
وقد استدل بهذه
الآية جماعة من أهل
الصفحه ٤٠ : مَواقِيتُ) ـ من الأسلوب الحكيم : وهو تلقي المخاطب بغير ما يرتقب تنبيها على أنه الأولى
بالقصد.
ووجه ذلك
الصفحه ٤٨ : اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا
تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
الصفحه ٥٨ :
وقيل : التنابذ
بالألقاب.
وقيل : السباب.
والظاهر أنه لا
يختص بمعصية متعينة وإنما خصصه من خصصه
الصفحه ٦٦ : كَبِيرٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ
الصفحه ٧١ : النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٧٦ :
ومانعا لما حلفتم عليه ، وذلك لأن الرجل كان يحلف على بعض الخير من صلة رحم
أو إحسان إلى الغير أو
الصفحه ٧٨ : للمعنى اللغوي ولدلالته على الأدلة.
[الآيتان الثامنة والتاسعة والثلاثون]
(لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ
الصفحه ٨١ :
لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَها) [الأحزاب : ٤٩] فوجب بقاء العام على الخاص وخرجت من
الصفحه ٩٣ : المرضعات. وهذا في المطلقات طلاقا بائنا ؛ وأما
غيرهن فنفقتهن وكسوتهن واجبة على الأزواج من غير إرضاعهن
الصفحه ١٣٣ :
من
يقضي بها» (١).
وأخرجاه عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «تعلموا
الصفحه ١٦٢ : لهنّ لأن منافعهنّ لهم ، لا يجوز
لغيرهم أن ينتفع بشيء منها إلا بإذن من هي له. (وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
الصفحه ١٧٧ :
وقد ذهب
الجمهور إلى أنه لا يشترط أن يكون سفر قصر ، وقال قوم : لا بد من ذلك. وقد أجمع
العلماء على
الصفحه ٢٠٤ : بالأرض كل بقعة من
بقاع الأرض تصلح للهجرة إليها ، ويراد بالأرض المذكورة في الآية الأولى ، كل أرض
ينبغي
الصفحه ٢٧٢ : الْأَيْمانَ) والعقد على ضربين : حسّي كعقد الحبل ، وحكمي كعقد البيع
واليمين ، فاليمين المعقدة من عقد القلب