الصفحه ٢٥٣ : الفعل من مسح جميع الرأس ، وهكذا سائر الأفعال
المتعدية نحو : اضرب زيدا أو أطعنه. فإنه يؤخذ المعنى العربي
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فإذا كان ذلك
كذلك تبين خطأ من آثر لباس الشّعر والصوف على لباس القطن والكتان ، إذا قدر على
لباس
الصفحه ٣٢٤ : في الأسارى من المشركين إلا القتل.
وقال ابن زيد :
الآيتان محكمتان.
قال القرطبي :
وهو الصحيح ، لأن
الصفحه ٣٣٠ :
وقد ذهب جماعة
من أهل العلم ؛ منهم الشافعي وأحمد وأبو حنيفة وأصحابه والثوري وأبو ثور إلى أن
الجزية
الصفحه ٣٣٧ : الواجبة كما تطلق على المندوبة.
وصحّ عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «أمرت أن آخذ الصدقة من
الصفحه ٣٣٨ : أن لهم سفينة من سفن البحر ، وربما ساوت جملة من
المال ، ويؤيده تعوذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٤٠ : : قد انقطع هذا الصنف بعزة الإسلام وظهوره. وهذا مشهور من مذهب
مالك وأصحاب الرأي. وقد ادعى بعض الحنفية أن
الصفحه ٣٩٤ : أَوْ
نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ مِنَ
الصفحه ٣٩٩ :
ومعنى لم
يظهروا : لم يطلعوا ، من الظهور بمعنى الاطلاع. كذا قال ابن قتيبة.
وقيل : معناه
لم
الصفحه ٤٠٠ :
[الآية العاشرة]
(وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ
الصفحه ٤٠٩ : :
(خَيْرٌ لَهُنَ) : من وضعها (١).
(وَاللهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ (٦٠)) أي كثير السماع والعلم أو بليغهما
الصفحه ٤٥٢ : خالصة لله (١).
(ذلِكُمْ) : أي ما تقدم من الأمر بالإشهاد وإقامة الشهادة.
(يُوعَظُ بِهِ مَنْ
كانَ
الصفحه ٩ :
خمسمائة آية ، وما صح ذلك ، وإنما هي مائتا آية أو قريب من ذلك.
وإن عدلنا عنه
وجعلنا الآية كل جملة مفيدة
الصفحه ٢٢ :
الأوثان ، وقيل : من الآفات والريب ، وقيل : من الكفر وقول الزور والرجس ،
وقيل : من النجاسات وطواف
الصفحه ٣٤ : الرخصة ثابتة فيها ـ وكذا اختلفوا في سفر المعصية وليس
في الآية أعني قوله : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ