نيل المرام من تفسير آيات الأحكام
نيل المرام من تفسير آيات الأحكام
المؤلف :أبي الطيّب صدّيق بن علي الحسيني القنوجي البخاري
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :472
تحمیل
البحث في نيل المرام من تفسير آيات الأحكام
عدد النتائج : ٤٦٣ الصفحه ١١٢ :
لم يقض زاد مقدارا في المال الذي عليه وأخر له الأجل إلى حين. وهذا حرام بالاتفاق.
ومعنى الآية أن الله
الصفحه ١٧٦ :
وغاية ما يقال
في هذا أنه من الجمع بين الحقيقة والمجاز وهو جائز بتأويل مشهور.
وقال ابن جرير
الصفحه ٢٣٥ : عن الصيد بها إذا مات ، ولم يتمكن الصائد من تذكيته
حيا؟ والذي يظهر لي أنه حلال ، لأنها تخرق وتدخل ـ في
الصفحه ٣٤٩ :
لطلب العلم ويعلمون الغزاة إذا رجعوا إليهم من الغزو ، أو يذهبون في طلبه
إلى المكان الذي يجدون فيه
الصفحه ٣٥٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صدوا غيرهم عن الدخول في الإسلام ، وعلى تسليم أن هذه
الأيمان مع رسول الله
الصفحه ٣٩٧ :
الجيوب ليسترن بذلك ما كان يبدو ، وفي لفظ الضرب مبالغة في الإلقاء الذي هو
الإلصاق ، وقد فسّر
الصفحه ٤٤٢ : . وقيل :
الامتحان هو أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. وقيل : ما كان
الامتحان إلا بأن يتلو
الصفحه ١١٠ : (٢٤١)).
قد اختلف
المفسرون في هذه الآية : فقيل : هي المتعة وإنها واجبة لكل مطلقة ، وقيل : إن هذه
الآية
الصفحه ١١١ :
وأخرج البخاري
عن المقدام مرفوعا : «ما أكل أحد طعاما [قطّ] خيرا من أن يأكل من عمل يده
الصفحه ١٦٢ : لهنّ لأن منافعهنّ لهم ، لا يجوز
لغيرهم أن ينتفع بشيء منها إلا بإذن من هي له. (وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
الصفحه ٢٧١ :
ظانّ ، أن الفضل في غير الذي قلنا ، لأن في لباس الخشن وأكله ، من المشقة على
النفس ، وصرف ما فضل بينهما
الصفحه ٢٨٠ : : عليك زيدا أي
الزمه.
(لا يَضُرُّكُمْ) : قرىء بالجزم على أنه جواب الأمر الذي يدل عليه اسم
الفعل.
وقرأ
الصفحه ٢٩٧ : أن يكون تامة.
(أَوْ دَماً
مَسْفُوحاً) وهو الجاري ، وغير المسفوح معفو عنه ، كالدم الذي يبقى
في
الصفحه ٣٢٥ :
(ثُمَّ أَبْلِغْهُ
مَأْمَنَهُ) : أي إلى الدار التي يأمن فيها بعد أن يسمع كلام الله ؛
إن لم يسلم
الصفحه ٣٨٧ : للرجل يحضه على أمر : إن كنت رجلا
فافعل كذا ؛ أي إن كنتم تصدقون بالتوحيد والبعث الذي فيه جزاء الأعمال فلا