الصفحه ٢٠٧ : العلماء وشذّ أبو يوسف وإسماعيل بن عليّة فقالا : لا تصلّى صلاة الخوف بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٨ : ، وهكذا أخرج ابن جرير والطحاوي والبيهقي عن عمر بن رافع قال : كان مكتوبا
في مصحف حفصة : وهي صلاة العصر
الصفحه ٣٠٧ :
ولو انحازوا لا نحازوا إلى المشركين ، إذ لم يكن في الأرض يومئذ مسلمون
غيرهم ولا لهم فئة إلا النبي
الصفحه ٤٣٨ : خمس الفيء سبيل خمس الغنيمة ، وأن أربعة أخماسه كانت للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي بعده لمصالح
الصفحه ٤٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[الآيتان : الأولى والثانية]
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ
الصفحه ١٠٣ : فقط؟
فقيل : إنها
مشروعة لكل مطلقة ؛ وإليه ذهب ابن عباس وابن عمر وعطاء وجابر بن زيد وسعيد بن جبير
الصفحه ٧٣ :
فعلينا الزرع
فيها
وعلى الله
النبات
وإنما عبر
سبحانه : (أَنَّى) لكونها أعم في
الصفحه ١٧١ : جوارا أشدهم
لي أذى! فبعث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر وعمر وعليّا رضي الله عنهم يصيحون على
الصفحه ١٩٢ :
والمعنى : أنهم لو تركوا الإذاعة للأخبار حتى يكون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الذي يذيعها أو
الصفحه ١٥٢ :
زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ
الصفحه ٩٨ : حيضة ونصف لكون
ذلك لا يعقل ، كانت عدّتها وطلاقها ذلك القدر المذكور في الحديث جبرا للكسر ، ولكن
هاهنا
الصفحه ٥٠ : بن حزم «أن العمرة هي الحج الأصغر» (٣) ، وكحديث ابن عمر عند البيهقي في «الشعب» قال : جاء رجل
إلى النبي
الصفحه ٢١ : مسلم وغيره مختصرا من حديث ابن عمر عنه.
وأخرج مسلم
وغيره من حديث جابر : أن النبي
الصفحه ٤ : والسكن ، وتمول وتولد واستوزر وناب
وألف وصنف وعاد إلى العمران من بعد خراب. وكان فضل الله عليه عظيما جزيلا
الصفحه ٤٢١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والخلفاء الراشدين من بعده فعلوا ذلك (٣).
وقال سعيد بن
جبير : لا يكون فدا