الصفحه ٤٠٣ : فيه المال. هذا
حاصل ما وقع من الاختلاف بين أهل العلم في الخير المذكور في الآية.
وإذا تقرر لك
هذا
الصفحه ٢٤٦ : المسألة (١).
وكأنه تمسك بما
يروى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مرسلا ، أنه قال في المجوس : «سنوا بهم
الصفحه ٢٥٠ :
: كان الخلفاء يتوضؤون لكل صلاة (٣).
وقالت طائفة
أخرى : إن هذا الأمر خاص بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٣ : إلا بإيقاع الضرب على كل جزء من أجزاء زيد ، وكذلك الطعن وسائر الأفعال.
فاعرف هذا المعنى يتبين لك ما هو
الصفحه ٥٧ : كالعمرة ؛ أو المراد معلومات لبيان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أو معلومات عند المخاطبين ولا يجوز
الصفحه ٣٠٤ : .
وفي لفظ تلك
سورة بدر ، أي نزلت في بدر.
وجملة آياتها خمس أو ست أو سبع وسبعون آية
وكان النبي
الصفحه ٣٦٨ : له ، وهذه قضية كلية.
وقد جعلها
جماعة من المفسرين خاصة بأمور ، فقالوا : لا تذم أحدا بما ليس لك به
الصفحه ٣٧٤ : أن لا
يذكر ولا ينادى إلا بأسمائه الحسنى ، نبه على كيفية الحمد له فقال : (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٤٦٤ : بهذا وجوب قيام
الليل وصلاته عن الأمة ، كما ارتفع وجوب ذلك على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله
الصفحه ٥ : الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ (٣٤)) ، وهو قد طعن الآن في عشر الخمسين من العمر المستعار مع
ما هو مبتلي به من
الصفحه ١٧ : وغيرهم عن ابن عمر قال : كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلي على راحلته تطوعا أينما توجهت (١). ثم قرأ
الصفحه ١٨ : ـ وصححه ـ وابن ماجة عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «ما بين المشرق والمغرب قبلة
الصفحه ٢٠٦ : (١).
ومثله حديث
يعلى بن أمية قال : «سألت عمر بن الخطاب ، قلت : (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا
الصفحه ١٩ : عبد بن
حميد من حديث عمران بن حصين : سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «لا
الصفحه ٧٤ : أبي شيبة والترمذي وحسنه والنسائي وابن حبان.
وعن ابن عمر أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «الذي