الصفحه ٣٩ : .
(فَرِيقاً) : أي قطعة أو جزءا أو طائفة.
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٤٤ :
ابن جريج (١) نحوه.
وأخرج أبو داود
في «ناسخه» وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في
الصفحه ٥٢ : قضاء عليه.
وأخرج سعيد بن
منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن مسعود في قوله (فَإِنْ
الصفحه ١٣٥ :
قال ابن عطية :
ولأن قوله : (فَوْقَ الْأَعْناقِ) هو الفصيح وليست «فوق» زائدة بل هي محكمة المعنى
الصفحه ١٥١ : ذلك.
وقال ابن عباس
: أحلتهما آية وحرمتهما آية ؛ ولو لم أكن لأفعله.
وقال ابن عبد
البر : لا خلاف بين
الصفحه ١٥٧ : قول الشافعي : أي أن السبي يقطع العصمة ؛ وبه قال ابن وهب وابن عبد الحكم
وروياه عن مالك ، وبه قال أبو
الصفحه ١٦٤ : منصور وابن خزيمة والبيهقي عن ابن عباس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ليس
على الأمة حد حتى
الصفحه ١٧٧ : . ويدخل في
الغائط جميع الأحداث الناقضة للوضوء.
(أَوْ لامَسْتُمُ
النِّساءَ) : وهو قراءة نافع وابن كثير
الصفحه ٢٥٠ :
الصلاة أن يتوضأ ، وهو مروي عن علي وعكرمة (١) ؛ وقال بوجوبه داود الظاهري (٢).
وقال ابن سيرين
الصفحه ٢٧٣ :
عليّ عليهالسلام.
وقال أبو حنيفة
: نصف صاع بر ، وصاع مما عداه.
وقد أخرج ابن
ماجه وابن مردويه عن ابن
الصفحه ٢٨٠ : كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٠٥)) في الدنيا فيجازي المحسن بإحسانه ، والمسيء بإساءته.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة
الصفحه ٣١٧ :
والنحاس في «ناسخه» وابن مردويه والبيهقي في «سننه» (٢) عن ابن عباس قال : «نزلت (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
الصفحه ٣٢٣ : من أهل العلم منهم
الضحاك. وروي عن ابن عباس واختاره ابن جرير (١).
وقيل : المراد
بها شهور العهد
الصفحه ١٦ : بأس (٢). انتهى.
وأخرج ابن
المنذر وابن أبي حاتم والحاكم ـ وصححه ـ والبيهقي في «سننه» عن ابن عباس قال
الصفحه ٦٧ : بالخمر
، فإنه ينشأ عنه من الشرور ما لا يأتي عليه الحصر ، وقد ذكر شطرا منها الحافظ ابن
القيم في كتابه