الصفحه ٣٢٥ :
وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ) : أي دين الإسلام ، لهم ما لكم ، وعليهم ما عليكم.
وعن ابن
الصفحه ٣٢٧ :
البصري ـ وهو محكي عن ابن عباس.
وذهب الجمهور
من السّلف والخلف ـ ومنهم أهل المذاهب الأربعة ـ إلى أن
الصفحه ٣٣١ : الكنز في اللغة
: الضم والجمع ، ولا يختص بالذهب والفضة.
قال ابن جرير (٢) : الكنز كل شيء مجموع بعضه إلى
الصفحه ٣٤٢ : المنافقين كانوا أكثر من يفعل موجبات الحدود.
وقال ابن العربي
: إن هذه دعوى لا برهان عليها ، وليس العاصي
الصفحه ٣٤٧ : (٣ / ٥٠٩) ، ابن كثير (٢ / ٣٩٣) ، اللباب (١٢٦)
، الدر المنثور (٣ / ١٨٢).
(٢) انظر تخريجه فيما بعده
الصفحه ٣٥٨ : الإيمان في البقرة.
وقيل : توكيد
اليمين هو حلف الإنسان على الشيء الواحد مرارا.
وحكى القرطبي (٢) عن ابن
الصفحه ٣٦١ : غير أن يكون منه (١).
أخرج ابن أبي
حاتم عن أبي نضرة قال : قرأت هذه الآية في سورة النحل : (وَلا
الصفحه ٣٦٣ : فعل بكم لا تجاوزوا ذلك.
قال ابن جرير (٢) : نزلت هذه الآية فيمن أصيب بظلامة أن لا ينال من ظالمه
إذا
الصفحه ٣٦٥ :
سورة الإسراء
مائة وإحدى عشرة آية
وهي مكيّة : [قاله]
(١) ابن عباس ، ومثله عن ابن الزبير إلا
الصفحه ٣٦٩ : أحوالها شاهدة على أصحابها.
وقال الزجاج :
إن العرب تعبر عما يعقل وعما لا يعقل بأولئك.
وأنشد ابن جرير
الصفحه ٣٧٣ : : رواه الأعمش عن جعفر بن إياس ، عن
سعيد بن جبير عن ابن عباس ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٦ : ابن قتيبة.
وقال الجوهري :
الأزواج : القرناء (٣).
__________________
(١) في «تفسيره» (١١ / ١٦٣
الصفحه ٣٧٩ : مُخَلَّقَةٍ) : أي لم يتبين خلقها ولا ظهر تصويرها.
قال ابن
الأعرابي : مخلقة يريد قد بدا خلقها ؛ وغير مخلقة لم
الصفحه ٣٨٨ : .
وذهب الجمهور
من العلماء إلى أنه لا حدّ على من قذف كافرا أو كافرة.
وقال الزهري
وسعيد بن المسيب وابن
الصفحه ٤٠٦ : عن ابن
عباس (١).
وقيل : إن
الأمر هاهنا للوجوب ، وأن الآية محكمة غير منسوخة ، وأن حكمها ثابت على