الصفحه ٤١٣ : (١).
__________________
(١) انظر : الطبري (١٨ / ١٧٧) ، وابن الجوزي (٦ / ٦٨) ، وابن كثير (٦ / ٩٦)
، والفراء (٢ / ٢٦٢) ، وابن عطية
الصفحه ٤١٤ :
سورة الفرقان
وهي سبع وسبعون آية
هي مكية ، في
قول الجمهور (١).
قال القرطبي (٢) : قال ابن
الصفحه ٤٦٢ : والشافعي
وابن كيسان ، وقيل : هو (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ) [المزمل : ٢٠] وذهب الحسن وابن سيرين إلى أن
الصفحه ١١ : (٢٩)).
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ) قال ابن كيسان : أي من أجلكم (٣).
وفيه دليل على
أن الأصل في
الصفحه ١٢ : يصدق عليه أنه
ينتفع به بوجه من الوجوه.
وقد أخرج عبد
بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله تعالى هذا
الصفحه ٥٣ : ويطعم ستة مساكين ، أو يهدي شاة ، أو
يصوم ثلاثة أيام (٢).
وقد ذكر ابن
عبد البر أنه لا خلاف بين العلما
الصفحه ٥٥ : منى فلا بأس أن يصوم ؛ والأول أرجح.
وقد ثبت في
الصحيح من حديث ابن عمر أنه قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٢ : يدخل عليها وقت صلاة. وقد رجح ابن
جرير الطبري قراءة التشديد (١).
قال الشوكاني
في «فتح القدير
الصفحه ٧٧ : لم تعمد
عاقدات العزائم
وقد اختلف أهل
العلم في تفسير اللغو : فذهب ابن عباس وعائشة وجمهور
الصفحه ٨١ : بإخراجه مخرج الخبر
تأكيد وقوعه ؛ وزاده تأكيدا وقوعه خبرا للمبتدأ.
قال ابن العربي
: وهذا باطل وإنما هو
الصفحه ٨٧ : جواز ذلك للزوج ، وأنه يحلّ له الأخذ مع ذلك الخوف (١). وهو الذي صرّح به القرآن. وحكى ابن المنذر عن بعض
الصفحه ٩٥ :
وعلى ذلك تأوله كافة المفسرين فيما حكى القاضي عبد الوهاب.
قال ابن عطية
وقال مالك وجميع أصحابه
الصفحه ١٠٠ : والضحاك والنخعي واختاره ابن جرير الطبري.
وقيل : السر :
الجماع ، أي لا تصفوا أنفسكم لهن بكثرة الجماع
الصفحه ١١٩ : أو بالتحريف
والتبديل والزيادة والنقصان في كتابته. ويدل على هذا قراءة عمر بن الخطاب وابن
عباس وابن أبي
الصفحه ١٢٦ :
وقال آخرون :
خفتم بمعنى ظننتم.
قال ابن عطية :
والمعنى : من غلب على ظنه التقصير في العدل لليتيمة