الصفحه ١٦٢ : عن ابن مسعود وابن عمر وأنس
والأسود بن يزيد وزر (٢) بن حبيش وسعيد بن جبير وعطاء وإبراهيم النخعي
الصفحه ١٨٠ : [١ / ١٦٣] ح [٦٩ ، ٦١٢٥] ومسلم في
الصحيح ح [١٧٣٤].
(٥) [صحيح] أخرجه الحاكم في المستدرك [١ / ١٦٥] وابن
الصفحه ١٩٢ : بذلك المفسدة. أخرج عبد بن حميد ومسلم وابن أبي حاتم من
طريق ابن عباس عن عمر بن الخطاب قال : لما اعتزل
الصفحه ٢٠٠ : داود (١٥) ، وابن ماجة (٣٤٢) ، وأحمد في «المسند»
(٣ / ٣٦) ، والحاكم في «المستدرك» (١ / ١٥٧ ، ١٥٨) ، وابن
الصفحه ٢٠٣ : أولي الضرر بدرجات ، قاله ابن جريج والسدي وغيرهما (٣).
وقيل : إن معنى
درجة علوّ ، أي أعلى ذكرهم
الصفحه ٢١٢ : في «الأسماء والصفات» عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يجمع الله هذه الأمة
الصفحه ٢١٨ : المراد به الحجة.
قال ابن عطية :
قال جميع أهل التأويل : إن المراد بذلك يوم القيامة.
قال ابن العربي
الصفحه ٢٢٠ : .
__________________
(١) حديث صحيح : رواه أبو داود (٣٦٢٨) ، والنسائي (٧ / ٣١٦ ، ٣١٧) ، وابن
ماجة وأحمد (٤ / ٢٢٢ ، ٣٨٨ ، ٣٨٩
الصفحه ٢٣٤ : .
قال ابن عبد
البر : هكذا ذكر الأوزاعي عن عبد الله بن عمر. والمعروف عن ابن عمر ما ذكر مالك عن
نافع
الصفحه ٢٣٦ : ، وسرعة الفطنة.
__________________
(١) انظر : الطبري (٦ / ٤٦) ، زاد المسير (٢ / ٢٨٠) ، ابن كثير
الصفحه ٢٥٥ : الكعاب إنه لما
كان في كل رجل كعبان ولم يكن في كل يد إلّا مرفق واحد لم يتوهم وجود غيره ـ ذكر
معنى هذا ابن
الصفحه ٢٦٦ :
بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ) [المائدة : ٤٩] ، وبه قال ابن عباس ومجاهد وعكرمة والزهري وعمر بن عبد
العزيز
الصفحه ٢٧٨ : الإطعام والصيام ، وقد ذهب إلى أن الجاني مخيّر بين هذه
الأنواع المذكورة جمهور العلماء.
وروي عن ابن
عباس
الصفحه ٢٨٣ : الآيات الثلاث عند أهل المعاني من
أشكل ما في القرآن إعرابا ، ومعنى ، وحكما.
قال ابن عطية :
هذا كلام من
الصفحه ٢٩٠ : في باطل أشد ، كان الترك أولى به ،
بل كان واجبا عليه.
__________________
(١) قال ابن العربي : مكية