الصفحه ٢٤٩ : (أَوْ أَبْناءَهُمْ) أي : الذين جبلوا على محبتهم ورحمتهم ، كما فعل أبو بكر
«فإنه دعا ابنه يوم بدر إلى
الصفحه ٦٠ : الصلاة والسلام «الحسب
المال والكرم التقوى» (١) وقال ابن عباس «كرم الدنيا الغنى وكرم الآخرة التقوى»
وعن
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم» (٥). وعن ابن عمر «أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يكن فاحشا ولا متفحشا ، وكان يقول : خياركم
الصفحه ٥٨٥ : فأبت ، فأخذ ابنها الأكبر فألقاه في النار ، ثم قال لها :
ارجعي فأبت فأخذوا الصبي منها ليلقوه في النار
الصفحه ٥ : وَجَدْتُمُوهُمْ) [التوبة : ٥] وإليه ذهب قتادة والضحاك والسدّي وابن جريج وهو قول الأوزاعي
، وأصحاب الرأي وقالوا
الصفحه ١١ : لما تدعو إليه الفطرة الأولى. منهم ابن مسعود وابن
عباس (ما ذا قالَ) أي : النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣ : كقوله تعالى : (بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ) [التحريم : ٤] قال ابن عادل : والأجود أن يدعى حذف إما من الأوّل أي
الصفحه ١١٩ : : فدنا الجبار رب العزة
فتدلى حتى كان منه قاب قوسين أو أدنى وهذه رواية أبي سلمة عن ابن عباس وقال مجاهد
الصفحه ٣٤٨ : : رأيت في التعدد حقيقة حديثا صريحا لكن لا
أدري حاله ، ذكره ابن برجان في اسمه تعالى الملك من شرحه الأسما
الصفحه ٥١٨ : إشارة إلى دوام الذكر وذكر اسمه لازم لذكره والذي عليه
أكثر المفسرين. الأوّل قال ابن عباس وسفيان : كل
الصفحه ٩ : ) فقدّره ابن عطية : أمثل أهل الجنة كمن هو خالد فقدر حرف
الإنكار ومضافا ليصح وقدّره الزمخشريّ : أمثل الجنة
الصفحه ٥٧ : الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله» (١) ونظر ابن عمر يوما إلى الكعبة فقال : ما أعظمك
الصفحه ٨١ : . وقرأ نافع وابن كثير وحمزة بكسر
الهمزة على أنه مصدر قام مقام ظرف الزمان كقولهم آتيك خفوق النجم وخلافة
الصفحه ١١٨ : : سألت زرا عن قوله تعالى : (فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) قال أخبرنا عبد الله يعني ابن مسعود «أنه
الصفحه ٢٤٤ : المال والمال تنقصه النفقة والعلم يزكو
بالإنفاق.
وما قاله ابن
عمر : مجلس فقه خير من عبادة ستين سنة