الصفحه ٢٨٦ : : فهو لتمام علمه يحكم كل أموره غاية الإحكام ، فلا
يستطيع أحد نقض شيء منها.
روي أن
المسلمين قالوا
الصفحه ٢٧ :
من البيعة كما قال تعالى : (بَلِ اللهُ يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ لِلْإِيمانِ) [الحجرات : ١٧
الصفحه ٧٢ :
(وَعِيدِ) أي : الذي كانوا يكذبون به عند إنذارهم لهم إياه فجعلنا
لهم منه في الدنيا ما حكمنا به
الصفحه ٢٢٤ : فعل المحب بأن يكرم (كُلَّ مُخْتالٍ) أي : متكبر نظرا إلى ما في يده من الدنيا (فَخُورٍ) أي : به على
الصفحه ٣٤٤ :
الحدود عسر الله تعالى عليه أموره : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ) أي : يوجد الخوف من الملك الأعظم إيجادا
الصفحه ٤٢٨ : فندخلها قبلهم ، فردّ الله تعالى عليهم بقوله عز من
قائل : (أَيَطْمَعُ) أي : هؤلاء البعداء البغضاء ، وعبر
الصفحه ٤٥٢ :
الزمان بوجه من الوجوه (أَحَداً) من ودّ وسواع ويغوث ويعوق وغيرها من الصامت والناطق ،
وقرأ عاصم
الصفحه ٤٧٠ :
ولما كان
سبحانه قد جعل للإنسان عقلا يدرك به الحسن والقبيح واختيارا يتمكن به من اتباع ما
يريد فلم
الصفحه ٤٩٤ :
ابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهم : قرن بينهما في طلوعهما من المغرب
أسودين مكوّرين مظلمين مقرّنين
الصفحه ٥٠٠ : عاجز محتاج بما يرى من
نفسه وأبناء جنسه (أَنْ يُتْرَكَ) أي : يكون تركه بالكلية (سُدىً) أي : هملا لاغيا
الصفحه ٧ : ، من عدد أو عدد. ويثبت
أقدامكم أي في القيام بحقوق الإسلام والمجاهدة مع الكفار.
ولما بين تعالى
ما لأهل
الصفحه ٦٣ :
(وَجاهَدُوا) أي : أوقعوا الجهاد بكل ما ينبغي أن تجهد النفوس فيه
تصديقا لما ادعوه بألسنتهم من
الصفحه ٧٩ : والمبدل منه وذلك أنّ (لِكُلِّ أَوَّابٍ) أي : رجاع إلى طاعة الله تعالى بدل من المتقين بإعادة
العامل
الصفحه ٩٧ : كانت في غمام وكان فيها نار ، ويجوز مع
كونه من النظر أن يكون أيضا من الانتظار فإنهم وعدوا نزول العذاب
الصفحه ١٢٦ :
(أَمْ لِلْإِنْسانِ) أي : كل إنسان منهم (ما تَمَنَّى) أي : من اتباع ما يشتهي من جاه ومال وطول عمر