الصفحه ١٨٨ :
وجاءت إليهم
ثلة خندفية
تجيش كتيار
من السيل مزبد
قال ابن عادل
الصفحه ٩٨ :
ولا يكون شيء منه إلا بتقديرنا ، وذلك تذكير بالجنة والنار فما فيها من خير
فهو آية على الجنة ، وما
الصفحه ٦٩٨ : بليغة وأساليب بديعة منها دلالة استهلال السورة على أنه تعالى أعطاه كثيرا من
كثير ومنها إسناد الفعل إلى
الصفحه ٦٦٧ :
والأحوال من مؤمن وكافر ، وآمن وخائف ، ومطيع وعاص. وعن ابن عباس :
متفرّقين على قدر أعمالهم أهل
الصفحه ٥١٦ : هو كشراب الدنيا سواء أكان من الخمر أم من
الماء أم من غيرهما فهو بالغ الطهارة.
وقال عليّ رضي
الله
الصفحه ٩٤ : مسوّمة ، وإسرافهم بأنهم أتوا بما لم يسبقهم به أحد من
العالمين وفي هذا دليل على رجم اللائط ، والفائدة في
الصفحه ١٩٨ : ) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥١) لَآكِلُونَ مِنْ
شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢
الصفحه ٢٢٥ : :
(لِيَقُومَ النَّاسُ) أي : لقد أرسلنا رسلنا وفعلنا كيت وكيت ليقوم الناس
وليعلم الله (مَنْ يَنْصُرُهُ) أي
الصفحه ٤٠٧ :
، أي : ومن عنده من أتباعه ، وقرأه الباقون بفتح القاف وسكون الباء الموحدة على
أنه ظرف ، أي : ومن تقدمه
الصفحه ٦٩ : الكل (كَيْفَ بَنَيْناها) أي : أوجدناها على ما لنا من المجد والعز مبنية كالخيمة
إلا أنها من غير عمد
الصفحه ١٦٣ : ختمها ، ثم قال : ما لي أراكم سكوتا
للجنّ كانوا أحسن منكم ردّا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرّة (فَبِأَيِّ
الصفحه ١٦٥ :
فهلا اعتبرتم بهذه الأصول من أنواع الموجودات فصدقتم بالآخرة لعلكم تنجون
من عذاب الله تعالى
الصفحه ٢٠٢ :
والبصيرة ما تقدم فرأيتم النار (الَّتِي تُورُونَ) أي : تخرجون من الشجر الأخضر (أَأَنْتُمْ
الصفحه ٦٨ :
(رَجْعٌ) أي : ردّ إلى ما كنا عليه (بَعِيدٌ) جدّا لأنه لا يمكن تمييز ترابنا من بقية التراب وقرأ
الصفحه ٢٥٣ :
بخيبر ، ولحقت طائفة بالحيرة.
فذلك قوله
تعالى : (هُوَ) أي : وحده من غير إيجاف خيل ولا ركاب