الصفحه ٣٣١ : الحاكم وصححه. وقوله تعالى : (إِلَّا
ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ) استثناء من النساء ؛ لأنه يتناول الأزواج والإما
الصفحه ٦١٩ : خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ (٤٢) ما يُقالُ لَكَ إِلاَّ ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ
الصفحه ١٥٦ : قدموا من الحبشة وآمنوا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقال سعيد بن جبير هم أربعون رجلا قدموا مع جعفر من
الصفحه ٤٥٢ : ) أي : دائم ، وقال مقاتل : أي : دائم في الدنيا إلى
النفخة الأولى.
وقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الصفحه ١٨ : تصاحب إلا مؤمنا ، ولا يأكل طعامك إلا تقي» (٣).
ولما ذكر تعالى
أقوال الكفار ذكر قول رسوله محمد
الصفحه ١٠٠ :
بعدها حرف نداء ومناداه محذوف كما حذفه من قال (١) :
ألا يا اسلمي
يا دار ميّ على البلى
الصفحه ٢٩٤ :
أي : ما لبثوا بالبيوت أو بالمدينة بعد إعطاء الكفر إلا يسيرا حتى هلكوا.
(وَلَقَدْ
كانُوا) أي
الصفحه ٤٢ : كبرهم بقوله تعالى : (إِلَّا
كانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ) أي : إعراضا هو صفة لهم لازمة.
ولما كان حال
الصفحه ٣٠٥ : ، فوجد النبي صلىاللهعليهوسلم جالسا حوله نساؤه واجما ساكتا قال : فقال لأقولن شيئا
أضحك النبي
الصفحه ٣٣٧ :
تنبيه : دلت الآية على وجوب الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم لأن الأمر للوجوب قالوا : وقد أجمع
الصفحه ٤٢٥ : رَسُولٍ) أي رسول كان في أي وقت كان (إِلَّا كانُوا بِهِ) أي : بذلك الرسول (يَسْتَهْزِؤُنَ) والمستهزئ
الصفحه ١٩ : يقول له : فاصبر كما صبروا ، ولا يكون ذلك
إلا إذا وقع القول منه (وَكَفى
بِرَبِّكَ) أي : المحسن إليك
الصفحه ٢٣٢ :
(الْأَرْضَ) بإخراج النبات (بَعْدَ
مَوْتِها) أي : يبسها (إِنَّ
ذلِكَ) أي : القادر العظيم الشأن
الصفحه ٦٣٩ : يجوز من النبي صلىاللهعليهوسلم أن يطلب أجرا البتة على التبليغ والرسالة وههنا قد ذكر
ما يجري مجرى طلب
الصفحه ٢٨٤ : أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا