الصفحه ٦١ : (يَوْمَ
يُبْعَثُونَ) أي : العباد ، فإن قيل : كان قوله : (وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ
جَنَّةِ النَّعِيمِ
الصفحه ١٠٣ : غير علاج إنس ولا جنّ ، وأمرت
بلقيس الغلمان : إذا كلمكم سليمان فكلموه بكلام تأنيث وتخنيث يشبه كلام
الصفحه ١٠٥ : بتنكيره وتغييره
فيختبر بذلك عقلها.
(قالَ
عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِ) وهو المارد القوي ، قال وهب : اسمه كودي
الصفحه ١٦٢ : موافقته للأمنية وبقائه وهو الجنة
فإن حسن الوعد بحسن الموعود ولذلك سمى الله تعالى الجنة بالحسنى (فَهُوَ
الصفحه ٢٢٩ : : يتفرقون فريق في الجنة وفريق في السعير.
ثم أشار إلى
التفرّق بقوله تعالى : (مَنْ
كَفَرَ) أي : منهم
الصفحه ٢٦٨ : ، وأكد لأجل إنكارهم
فقال مقسما : (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ) أي : التي هي محل إهانتي (مِنَ
الْجِنَّةِ) أي
الصفحه ٢٧٠ :
بولده والمولود بوالده ، ويؤمر بفقراء المسلمين إلى الجنة فيحبسون فيقولون
: تحبسونا ما كان لنا
الصفحه ٢٧٥ : العمل إلى أن تفنى
ويفضوا إلى دار الجزاء التي هي الجنة.
الجواب الثاني
: أنه صلىاللهعليهوسلم رأى
الصفحه ٢٩٨ :
حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) [البقرة
الصفحه ٣٤٦ : اللهِ كَذِباً أَمْ
بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذابِ
وَالضَّلالِ
الصفحه ٣٥٤ : (وَمِنَ الْجِنِ) أي : الذي سترناهم عن العيون من الشياطين وغيرهم عطف
على الريح أي : وسخرنا له من الجن (مَنْ
الصفحه ٣٦٩ : صفة لموصوف
محذوف قال البقاعي : وأما الجن فحالهم مشهور أي : أنه أرسل إليهم ، وأما الملائكة
فالدلائل على
الصفحه ٤٠٣ : مستأنفا جوابا لمن سأل عن
ذلك : (جَنَّاتُ
عَدْنٍ) أي : إقامة بلا رحيل ؛ لأنه لا سبب للترحيل عنها وقوله
الصفحه ٤٢٦ : : (وَجَعَلْنا) أي : بما لنا من العظمة (فِيها) أي : الأرض (جَنَّاتٍ) أي : بساتين (مِنْ
نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ) ذكر
الصفحه ٤٤٧ : (تُرْجَعُونَ) أي : معنى في جميع أموركم وحسّا بالبعث لينصف بينكم
فيدخل بعضا النار وبعضا الجنة ، وعن ابن عباس