الصفحه ٣٨ : الله بهم أزواجهم
وذريتهم في الجنة ليتم لهم سرورهم ووحد القرّة لأنها مصدر ، وأصلها من البرد لأن
العرب
الصفحه ٩٢ : وإكراه بأيسر أمر (لِسُلَيْمانَ
جُنُودُهُ) ثم بين ذلك بقوله تعالى : (مِنَ
الْجِنِ) وبدأ بهم لعسر جمعهم ثم
الصفحه ١٤٣ : وقال له : ما هذا
البكاء أشوقا إلى الجنة أم خوفا من النار؟ قال لا يا ربّ ولكن شوقا إلى لقائك
فأوحى الله
الصفحه ٢٤٠ : : تصديقا له (الصَّالِحاتِ
لَهُمْ جَنَّاتُ) أي : بساتين (النَّعِيمِ) أي : نعيم جنات فعكس للمبالغة كما أنّ
الصفحه ٢٧٣ : : (أَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا) أي : تصديقا لإيمانهم (الصَّالِحاتِ) أي : الطاعات (فَلَهُمْ
جَنَّاتُ
الصفحه ٣٢٨ : :
أنها أول من
يدخل الجنة بعد الأنبياء عليهمالسلام. ومنها : وضع الإصر ، وليلة القدر والجمعة ورمضان على
الصفحه ٤٣٦ : جابر بن
عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بينا أهل الجنة في نعيمهم إذ سطع لهم نور
الصفحه ٤٥٨ : الجنة كلها فواكه ؛ لأنهم مستغنون عن
حفظ الصحة بالأقوات فإن أجسامهم محكمة مخلوقة للأبد فكل ما يأكلونه
الصفحه ٤٦٠ : دينار وإني أسألك دارا من دور الجنة ، ثم إن صاحبه تزوج
امرأة حسناء بألف دينار ، فتصدق صاحبه بألف دينار
الصفحه ٥١٠ :
سبحانه إلى هذا الجزاء أبدل منه أو بينه بقوله تعالى : (جَنَّاتِ عَدْنٍ) أي : إقامة في سرور وطيب عيش ، ثم
الصفحه ٥٢٦ : الدُّنْيا) أي : بالطاعة (حَسَنَةٌ) أي : في الآخرة وهي الجنة والتنكير في حسنة للتعظيم أي
: حسنة لا يصل العقل
الصفحه ٦١٤ : الموصل إلى محل الرضوان (مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) لأن الشيطان على ضربين جني وإنسي ، قال تعالى
الصفحه ٧٢٣ : بياء مضمومة قبل الفوقية من يتقبل ، ويتجاوز ورفع أحسن وقوله تعالى : (فِي أَصْحابِ
الْجَنَّةِ) في محل
الصفحه ٥٩ : يجمع بينه وبينهم في
المنزلة والدرجة في الجنة ، ثم إنه عليهالسلام طلب زيادة في الآخرة بقوله
الصفحه ٦٠ : بِما تَعْلَمُونَ (١٣٢)
أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣) وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (١٣٤) إِنِّي أَخافُ