الصفحه ٤٢٣ : ؛ لأن
المقصود المقول لا قائله والمقول له معلوم (ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) لأنه شهيد والشهداء يسرحون في الجنة
الصفحه ٦١٦ :
الوجه ويعم سائر الجسد (بِالْجَنَّةِ
الَّتِي كُنْتُمْ) أي : كونا عظيما على ألسنة الرسل
الصفحه ٦٣٧ : .
وحاصله : أن يستغرق أوقاته في التوفية بحقوق الحق وحقوق الخلق وتزكية النفس لا
طمعا في جنة ولا خوفا من نار
الصفحه ٧ : لطلب المعاش ، ثم نزلوا فاقتنعوا بأن يكون رجلا له بستان ،
فقالوا : (أَوْ
تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ) أي
الصفحه ١١ : غيره أكمل.
ثم ذكر تعالى
تنعمهم فيها بعد أن ذكر نعيمهم بقوله تعالى : (لَهُمْ
فِيها) أي : الجنة (ما
الصفحه ٦٢ : الإنس والجنّ ، وقيل ذريته (أَجْمَعُونَ) ولما لم يتمكنوا من قول في جواب استفهامهم قبل إلقائهم.
(قالُوا
الصفحه ١٠٩ : فقالوا الموس فقالت المرأة لا
تمسني حديدة قط ، فسأل الجنّ فقالوا لا ندري ، فسأل الشياطين فقالوا إنا نحتال
الصفحه ٣٢٧ : ) وبخلق آدم وجميع المخلوقات من أجله ، وبكتابة اسمه
الشريف على العرش والسماوات والجنات وسائر ما في الملكوت
الصفحه ٤٥٩ :
قطا الحزن قد
كانت فراخا بيوضها
(فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ) أي : بعض أهل الجنة (عَلى
بَعْضٍ يَتَسا
الصفحه ٥٣١ : فلم يجعلوا
شيئا من ذلك إلا بنظر يدلهم على رضاه وقوله تعالى : (لَهُمْ
غُرَفٌ) أي : علالي من الجنة
الصفحه ٥٧٦ : الجنة وأصحاب الجنة ينادون أصحاب
النار كما حكى الله تعالى عنهم ، ثانيها : قال الزجاج : هو قوله تعالى
الصفحه ٥٨٠ :
أن النعيم فيها دائم فكذلك العذاب فكان الترغيب في نعيم الجنان والترهيب من
عذاب النيران من أعظم
الصفحه ٦٢٩ : : (فَرِيقٌ) يجوز فيه وجهان ؛ أحدهما : أنه مبتدأ وساغ هذا في النكرة
لأنه مقام تفصيل وخبره (فِي
الْجَنَّةِ) أي
الصفحه ٦٩٨ : : في
إقامة وقوله تعالى : (فِي
جَنَّاتٍ) أي : بساتين تقصر العقول عن إدراك كل وصفها ، بدل من
قوله تعالى
الصفحه ٧٣٠ : الْجِنِ) أي جنّ نصيبين اليمن ، أو جنّ نينوى (يَسْتَمِعُونَ
الْقُرْآنَ) أي : يطلبون سماع الذكر الجامع لكل