الصفحه ٣٣٣ :
فنزلت الآية (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِ)(١) الآية.
وروى أبو
الصفحه ٣٢١ :
يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً (٤٤) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا
الصفحه ٢٨٠ : فَارْجِعُوا
وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ
وَما هِيَ
الصفحه ٣٠٦ : على النبي صلىاللهعليهوسلم أم لا ، والجواب : أن التخيير كان قولا واجبا من غير شك
لأنه إبلاغ لرسالة
الصفحه ٣١٩ :
ابن عباس رضي الله عنه : يريد لو لم أختم به النبيين لجعلت له ابنا يكون من
بعده نبيا.
وروى عطا
الصفحه ٣٣٢ : ) أي : ادعوا الإيمان صدقوا دعواكم فيه بأن (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِ) أي : الذي تأتيه الأنباء من
الصفحه ٣٢٢ : .
(يا
أَيُّهَا النَّبِيُ) أي : الذي نخبره بما لا يطلع عليه غيره (إِنَّا أَرْسَلْناكَ) أي : بعظمتنا إلى
الصفحه ٨٢ : نقول
كما قال محمد وقالوا الشعر واجتمع إليهم غواة قومهم يسمعون أشعارهم حين هجوا
النبيّ
الصفحه ٧٣١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة الجنّ أو لا؟ وروي عن أنس قال كنت عند النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٢٧٩ : لما قدموا المدينة
ونزلوا على عبد الله بن أبيّ رأس المنافقين بعد قتال أحد وقد أعطاهم النبي
الصفحه ٣١١ : : والأولى أن يقال لهم أولاده
وأزواجه والحسن والحسين ، وعلي منهم لأنه كان من أهل بيته لمعاشرته بنت النبي
الصفحه ٣١٨ : ماضيا وحكمه نافذا في كل ما أراده لا معقب لحكمه.
(ما
كانَ عَلَى النَّبِيِ) أي : الذي منزلته من الله
الصفحه ٣٥٥ :
على جماعة من مردة الجان منهم أبو هريرة رضي الله تعالى عنه : «لما وكله
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ :
ودعا إليه جهرا جيرانه وأشراف قومه ، وكان يكثر مجالسة النبي صلىاللهعليهوسلم ويعجبه حديثه ، فقدم
الصفحه ٩٧ : عنه العقاب وقال له ويلك ثكلتك أمّك إنّ نبيّ
الله قد حلف أن يعذبك أو ليذبحنك ، قال فما استثنى ، قال