الصفحه ٢١٧ :
مثل ما قال وزاد عليه» (١) وعنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان
الصفحه ٢٣١ : الانتقام عليه.
ثم نبه تعالى
على كمال قدرته فهو الناصر للمؤمنين بقوله تعالى : (اللهُ) أي : وحده (الَّذِي
الصفحه ٢٣٢ :
(الْأَرْضَ) بإخراج النبات (بَعْدَ
مَوْتِها) أي : يبسها (إِنَّ
ذلِكَ) أي : القادر العظيم الشأن
الصفحه ٢٨٦ :
دليلا على حذف النصرة أولا.
(وَإِذْ) أي : واذكر حين (أَخَذْنا) بعظمتنا (مِنَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٢٩٤ : بصفات الكمال (مَسْؤُلاً) أي : عن الوفاء به.
ثم أمر الله
تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم بقوله تعالى
الصفحه ٣٠٣ : شيء بعده» (١).
ولما أرشد الله
تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم إلى جانب ما يتعلق بجانب التعظيم لله
الصفحه ٣٢٦ :
ولما كان ربما
فهم أن غير النبي صلىاللهعليهوسلم يشاركه في هذا المعنى قال الله منبها للخصوصية
الصفحه ٣٢٧ : لا قبولا ، بل يجب لفظ النكاح أو التزويج لظاهر قوله
تعالى : (إِنْ
أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
الصفحه ٣٣٥ :
بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً (٥٨) يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِسا
الصفحه ٣٣٦ : تلك الحالة بقوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِ) وحالة تكون في ملأ ، والملأ إما الملأ الأعلى
الصفحه ٣٦٠ :
السهيلي ، ويقال : إنه أول من تتوج ، وذكر بعضهم أنه كان مسلما وله شعر يشير فيه
بوجود النبي
الصفحه ٤٤٠ : وهذا أيضا في غير الأنبياء عليهمالسلام ، أما هم فلا ينقص شيء من قواهم بل تزداد كما روي أن
النبي
الصفحه ٤٧٣ : الْمُرْسَلِينَ) روي عن ابن مسعود أنه قال : الياس هو إدريس ، وهو قول
عكرمة وقال أكثر المفسرين : إنه نبي من أنبيا
الصفحه ٥٠١ : ، وقوله : خامسها إلى أن قال : وقد نهى النبي صلىاللهعليهوسلم عن عقر الحيوان قد مر عنهم أن ذلك كان مباحا
الصفحه ٥٤٧ : قتلوا وأكثروا وزنوا وأكثروا فأتوا النبي صلىاللهعليهوسلم وقالوا : إن الذي تدعو له لحسن لو تخبرنا أن