الصفحه ٤٦٩ : )
__________________
(١) روي الحديث بلفظ : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي الناس أكرم؟ قال : «أكرم الناس يوسف نبيّ الله
الصفحه ٤٨١ : هو الله حيث قضاه وقدره.
ثم إن جبريل عليهالسلام أخبر النبي صلىاللهعليهوسلم بأن الملائكة ليسوا
الصفحه ٥٧٧ :
ثم نبه على قوة
ضلالهم وشدة جهالتهم فقال تعالى : (وَمَنْ
يُضْلِلِ اللهُ) أي : الملك المحيط بكل شي
الصفحه ٧٢٢ : ذلك من بعده ، وكان أبو بكر يصحب النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو ابن ثماني عشرة سنة والنبيّ
الصفحه ١٨ : (٣٠)
وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفى
بِرَبِّكَ هادِياً
الصفحه ١٩ : بهذه الآية على أنه تعالى خلق الخير
والشر ؛ لأن قوله تعالى : (لِكُلِّ
نَبِيٍّ عَدُوًّا) يدل على أن تلك
الصفحه ٨٤ : يغفل عنها ، وروى الثعلبي في تفسيره عن ابن عباس
: أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أعطيت السورة التي
الصفحه ٩٦ : أشراف قومه إنّ هذا المكان يخرج منه نبيّ عربي صفته كذا
وكذا يعطى النصر على جميع ما يأواه ، وتبلغ هيبته
الصفحه ١٠٠ : المخبوء من المطر والنبات وغيرهما وخصه
بقوله : (فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) لأنّ ذلك منتهى مشاهدتنا فننظر
الصفحه ١٠٣ :
أصانعه بها عن ملكي فاختبره بها أملك هو أم نبي؟ فإن يكن ملكا قبل الهدية
وانصرف ، وإن يكن نبيا لم
الصفحه ١٠٦ : علما وفهما أنا آتيك به قبل أن يرتدّ
إليك طرفك قال سليمان هات قال أنت النبيّ ابن النبيّ وليس أحد أوجه
الصفحه ١٤٨ : بسكون الدال وتنوين الهمزة بعدها.
ولما كان له
عليه من العطف والشفقة ما يقصر الوصف عنه نبه على ذلك
الصفحه ١٥٧ : لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) [التوبة : ١١٣] وأنزل الله تعالى في أبي
الصفحه ١٩٦ : بن أبي أسامة عن جابر أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «العالم الذي عقل عن الله وعمل بطاعته واجتنب
الصفحه ٢١٥ :
رَوْضَةٍ) وهي أرض عظيمة جدا منبسطة واسعة ذات ماء غدق ونبات معجب
بهيج. هذا أصلها في اللغة ، قال الطبري : ولا