الصفحه ٤٤٢ : :
«أنا النبي لا كذب
أنا ابن عبد
المطلب» (٢)
وقوله كما رواه
الشيخان أيضا
الصفحه ٦٥٧ : تعالى
تأنيسا للنبي صلىاللهعليهوسلم وتأسية وتعزية وتسلية قوله سبحانه وتعالى : (وَكَمْ أَرْسَلْنا) أي
الصفحه ٧١٩ :
قال الرازي :
وأكثر المحققين استبعدوا هذا القول من وجهين ؛ أحدهما : أن النبي صلىاللهعليهوسلم لا
الصفحه ٩٢ : السماء والأرض والريح تهوي بهم فسار من اصطخر يريد اليمن ، فمرّ
بمدينة النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ١٥٦ : قدموا من الحبشة وآمنوا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقال سعيد بن جبير هم أربعون رجلا قدموا مع جعفر من
الصفحه ٢٨٤ : تعالى
عن التبني وكان النبي صلىاللهعليهوسلم قد تبنى زيد بن حارثة مولاه لما اختاره على أبيه وعمه
كما مر
الصفحه ٢٨٥ : .
وروي أن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه مر بغلام وهو يقرأ في المصحف «النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
وأزواجه
الصفحه ٢٩٢ : قوسي فأردت أن أرميه ـ ولو رميته لأصبته ـ فذكرت قول
النبي صلىاللهعليهوسلم : لا تحدثن شيئا حتى ترجع
الصفحه ٣٠٧ : وَأَعْتَدْنا لَها رِزْقاً كَرِيماً (٣١) يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ
الصفحه ٣١٣ : وقاعدا ومضطجعا ، روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «سبق المفردون قالوا : وما المفردون قال : «الذاكرون
الصفحه ٣٢٥ :
ابن عادل : ثم نسخ شرط الهجرة في التحليل انتهى.
ثم إن الله
تعالى ذكر ما خص به نبيه
الصفحه ٤٠٨ : أي : العمل السيىء أي : الذي من شأنه أن
يسوء صاحبه وغيره وهو إرادتهم لإهانة أمر النبي
الصفحه ٤١٣ : خراب العالم ، وصحح النبي صلىاللهعليهوسلم ذلك بقوله : «اليمين الكاذبة تدع الديار بلاقع» (١) ثم إنهم
الصفحه ٤٥٢ : الشهب كان حاصلا قبل مجيء النبي صلىاللهعليهوسلم ولذلك ترى الحكماء الذين كانوا موجودين قبل مجيء النبي
الصفحه ٤٥٤ : فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ) [الرعد : ٥] أي : هو كما تقوله ، وأما الفتح فعلى أنه خطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم أي