الصفحه ٥٦٢ :
السّلام تسلية لرسوله صلىاللهعليهوسلم فيما يناله من قومه وتقوية لقلبه على أداء الرسالة
والصبر
الصفحه ٥٩٠ : فيقصدون أكابر الأنبياء نبيا نبيا عليهم الصلاة
والسّلام ، فيحيل بعضهم على بعض وكل منهم يقول : لست لها حتى
الصفحه ٦٠١ :
ثم أتبع ذلك
بقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ) أي : الجامع لجميع صفات الكمال (عَلى كُلِّ شَيْءٍ) من
الصفحه ٧٠٣ :
مضت قصتها في سورة النساء.
وقال الضحاك :
نزلت في المغيرة بن وائل كان بينه وبين علي رضي الله
الصفحه ٧٠٨ : : وليستأذنكم الذين ظهروا على عورات النساء ، ولكنهم
(لَمْ يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ) وقيده بقوله تعالى : (مِنْكُمْ
الصفحه ٤٥ : : الأوّل : أن تكون نفيا بمعنى أنّ هذه الآيات
والنذر لا تفيد الفائدة في حق من حكم الله تعالى عليه بأنه لا
الصفحه ٤٩ :
(الر كِتابٌ) مبتدأ وخبر ، أو كتاب خبر مبتدأ محذوف ، وتقدم الكلام
على أوائل السور أول سورة البقرة
الصفحه ٦٢ :
جادَلْتَنا) أي : خاصمتنا (فَأَكْثَرْتَ
جِدالَنا) أي : فأطنبت فيه ، وهذا يدل على أنه عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : ء الظنّ بنا؟
وقيل : لا تصدّقنا ؛ لأنه لا دليل لنا على صدقنا وإن كنا صادقين عند الله تعالى.
(وَ) لما
الصفحه ١٣٠ :
غَفُورٌ ،) أي : للهم الذي هممته (رَحِيمٌ ،) أي : لو فعلته لتاب عليّ ، وهذا ضعيف كما قاله الرازي
لما تقدّم
الصفحه ١٤٠ : ذلك إلا بتدبير حيلة أنسبك فيها إلى ما لا يليق بك. قال : رضيت بذلك ،
وعلى هذا لم يتألم قلبه بسبب هذا
الصفحه ١٦٢ :
ولما ذكر تعالى
أنّ (أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يُؤْمِنُونَ) ذكر عقبه ما يدّل على صحة التوحيد والمعاد
الصفحه ٢٢٠ :
عليهم : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ ،) أي : رسلا فحذف ذكر الرسل لدلالة الإرسال عليه وقوله
الصفحه ٢٢٢ : المغيبات عن كونه معجزا دليلا
على الصدق لأنّ كل غيب يخبر عنه النبيّ صلىاللهعليهوسلم قام فيه الاحتمال
الصفحه ٢٨١ :
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً رَجُلَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ
عَلى