الصفحه ٦٧٠ : هوني عليك فو الله ما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها لها ضرائر
إلا أكثرن عليها ؛ قالت : فقلت سبحان
الصفحه ٥١ :
الحق والإقبال على عبودية الحق درجات غير متناهية فكذلك مراتب السعادة
الأخروية غير متناهية ، فلهذا
الصفحه ٩٦ : : (وَاتَّبَعَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا) إن كان معناه : واتبعوا الشهوات كان معطوفا على مضمر ؛
لأنّ المعنى إلا قليلا ممن
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم في أقواله وأفعاله.
فإن قيل : ما
الدليل على أنّ الاختلاف في الأديان فلم لا يجوز أن يحمل على
الصفحه ١٦٣ : الوجود وتدبيرها الدالة على وحدانيته
وكمال حكمته المشتملة عليها مبتدعاته فيفرقها ويباين بينها مباينة لا
الصفحه ١٩٨ : : شديد هبوب الريح ، فجعلته هباء منثورا لا يقدر
عليه كما قال تعالى : (لا يَقْدِرُونَ ،) أي : الكفار يوم
الصفحه ٢٩٥ : (وَلَهُمْ) أي : بظواهرهم وبواطنهم (عَذابٌ عَظِيمٌ) في الآخرة لارتدادهم على أعقابهم.
(ذلِكَ) أي : الوعيد
الصفحه ٣٥٩ :
بالمصدر إشارة إلى إعراقهم في الفضيلة فقال تعالى : (تَفْضِيلاً.)
تنبيه : ظاهر
الآية يدل على
الصفحه ٤١٠ : في
قدرة الله تعالى وهو كفر. والثاني باطل فإنّ معرفة الله تعالى ومحبته وطاعته
والمواظبة على ذكر تقديسه
الصفحه ٤٥٨ :
قط ، وردّ هذا لأن هذا يقتضي تفضيله على الأنبياء قبله كإبراهيم وموسى وليس
كذلك ، وقيل : لم يكن له
الصفحه ٤٧٠ :
الصلاة والزكاة والآية دالة على أن تكليفه لم يتغير حين كان في الأرض وحين
رفع إلى السماء وحين ينزل
الصفحه ٤٨٤ :
وقال الكلبي :
هل تعلم أحدا تسمى الله غيره فإنهم وإن كانوا يطلقون لفظ الإله على الوثن فما
أطلقوا
الصفحه ٤٩٦ : ومعناها يا أيها البدر وأمّا على
القول الثاني فقيل : معنى طه يا رجل وهو يروى عن ابن عباس والحسن ومجاهد
الصفحه ٤٩٧ : فهو بالصفة التي كان لم يزل عليها وتقدّم الكلام على
ذلك في سورة الأعراف مستوفى فراجعه ، ثم استدل سبحانه
الصفحه ٥١٠ : مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي (٣٩) إِذْ
تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ