الصفحه ٢٩٢ :
ومعنى الآية إذا أردت أن تقرأ القرآن فاستعذ بالله وتبعتهم على ذلك فلهذا
قدّرت ذلك في الآية الكريمة
الصفحه ٣١٥ : الإسراء أوّلا دليل على حذف مثله
أوّلا فالآية من الاحتباك ثم نبه على أنّ المراد من ذلك كلمة التوحيد
الصفحه ٣٢٢ : عَلَيْها وَلا
تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً
(١٥) وَإِذا
الصفحه ٤٠٨ : بمنزلة البصر لمحمد صلىاللهعليهوسلم لا جرم قدر على أن يرى من ذلك البعد العظيم.
النوع الثاني :
ما روي
الصفحه ٦٦٣ :
مثل أن يضرب كل يوم سوطا أو سوطين ، فإن فرق وضرب والألم موجود كفى ، وإن
وجب الحدّ على حامل لا يقام
الصفحه ٦٧٣ : متعجبا من قائله أو متثبتا في أمره وفيهم من أكذبه أتبعه سبحانه وتعالى
بعتابهم في أسلوب خطابهم مثنيا على من
الصفحه ١٠٣ : ء وقد أقدموا على ما أقدموا عليه في حق يوسف عليهالسلام؟ أجيب : بأنّ ذلك وقع منهم قبل النبوّة ، والعصمة
الصفحه ١٤٩ : علينا بسبب ضعفنا (وَتَصَدَّقْ ،) أي : تفضل (عَلَيْنا) زيادة على الوفاء كما عودتنا بفضل ترجو ثوابه ، ولما
الصفحه ٢٦٥ : السليمة المجبولة على
معرفة أنّ الإله واحد أن تأخذ في اعتقادها (إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ.)
فإن قيل : إنما
جمعوا
الصفحه ٣٧٧ : الأول أولى لأنّ الآيات السابقة تدل على أنهم
في النار يبصرون ويسمعون ويصيحون. ثم بيّن تعالى مكانهم بقوله
الصفحه ٣٩٧ :
تعالى بهم فيزدادوا يقينا على كمال قدرة الله تعالى وليستبصروا به أمر
البعث ويشكروا ما أنعم الله به
الصفحه ٤٤٢ : الضرورية
تحصل ابتداء من الله وذلك لا يدل على النبوّة ، الثالث : أن موسى قال : (هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ
الصفحه ٥٧٤ : السمع ، فسمع إبليس تجاوب
الملائكة بالصلاة على أيوب ، وذلك حين ذكره الله تعالى وأثنى عليه ، فأدركه البغي
الصفحه ٦٢٦ :
مغترّون (لَنْ يَخْلُقُوا
ذُباباً) أي : لا قدرة لهم على ذلك في زمن من الأزمان على حال من
الأحوال مع صغره
الصفحه ٦٥٣ : أحدا لا يخفر جواره ، وليس لمن
دونه أن يجير عليه لئلا يعاب عليه ، ولو أجار ما أفاد ، ولهذا قال تعالى