الصفحه ٢٨٢ :
ومولاه وهو عثمان يأمر بالعدل وكان على الدين القويم والصراط المستقيم ،
وقيل : المراد كل عبد موصوف
الصفحه ٣٧٦ : فضله الله تعالى
بتغلب روحه على نفسه ، وبتغلب عقله على شهوته فأقدره بذلك على التلقي من الملك
كالمرسلين
الصفحه ٣٨٨ :
(لِيُنْذِرَ بَأْساً
شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ) والمعطوف يجب كونه مغايرا للمعطوف عليه ، فالأوّل عام
الصفحه ٦٦٦ :
برجلين بخلاف فعل الزنا ؛ لأن الفعل يغمض الاطلاع عليه ، وإذا شهد على فعل
الزنا يجب أن يذكر الزاني
الصفحه ١٦ : (لَنَكُونَنَّ مِنَ
الشَّاكِرِينَ) على إرادة القول أو مفعول دعوا ؛ لأنه من جملة القول ،
أي : لنكونن من الشاكرين
الصفحه ٨٤ : هذا لا
يدعو إليه داع عقلي ، وإنما دعاك إليه خطرات ووساوس من جنس ما تواظب عليه ، وكان
شعيب عليه الصلاة
الصفحه ٣٤٩ : : (إِنَّ الشَّيْطانَ) أي : البعيد عن الرحمة المحترق باللعنة (يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ) أي : يفسد ويغري بعضهم على
الصفحه ٣٩٨ :
إِذاً) أي : إن رجعتم إلى ملتهم (أَبَداً) بل تكونوا خاسرين. قال بعض العلماء : ولا خوف على
المؤمن
الصفحه ٤١٩ :
فسقطت على الأرض وسقطت هي فوقها. وقوله تعالى : (وَيَقُولُ) عطف على يقلب أو حال من ضميره (يا
الصفحه ٥٢٤ :
(قالُوا) له : (لَنْ نُؤْثِرَكَ) أي : نختارك (عَلى ما جاءَنا) على لسان موسى (مِنَ الْبَيِّناتِ
الصفحه ٥٧٥ :
أيوب ، فقال عفريت : عندي من القوّة ما إذا شئت تحولت ريحا عاصفا تنسف كل
شيء تأتي عليه ، قال : فأت
الصفحه ٩٢ : موطئة لقسم مقدّر تقديره والله (لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ
أَعْمالَهُمْ) فيجازي المصدّق على تصديقه الجنة
الصفحه ١٠٥ :
قطعت قطعا ولم يحصل فيها شيء غير القطع من طيّ أو ما أشبهه ، وإنما ذكر
الغيابة مع الجب دلالة على أن
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم على سبيل الاستهزاء والسخرية ، وكان ذلك يشق عليه
ويتأذى من تلك الكلمات أنزل الله تعالى تسلية له
الصفحه ٢٤٨ :
عليه ويصح أن يكون المراد بالشجر هنا ما له ساق لأنّ الإبل تقدر على رعي ورق
الأشجار الكبار وحينئذ فإطلاق